الصفحه ٨٤ : م.
(٣) جويلية ١٢٢٩ م.
(٤) مفردها مربأ ، أي
أعالي الجبال. يقول غيلان الربعي :
قد أغتدي والطير فوق
الصفحه ١١٨ :
مصغية ومستمعة منصتة. لسان العرب ، ج ٣ ، ص ٣٥.
(٤) مجاز مرسل لأن
المدينة لا تصمت بل أهلها هم الذين
الصفحه ٨٨ : .
(٧) إشارة إلى قوله
تعالى : ("
إِذْ جاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زاغَتِ
الصفحه ١٣٤ : .
(٢) كتبت هذه العبارة
من طرف الناسخ في الهامش وليس في المتن.
(٣) إشارة إلى قوله
تعالى في وصف الساعة
الصفحه ١٢٧ : الوالي إلى معسكر النصارى في ظلمة الليل.
(٤) الجناح : الميل
إلى الإثم ، وقيل : هو الإثم عامة. قال تعالى
الصفحه ١٠٦ :
أهل طاعته (١) ، فسلّوا السّيوف واستسهلوا الحتوف ، وأبصر الذين شقوا
موقف الوالي فشقّوا إليه الصفوف
الصفحه ٧١ : هنيّا هيّنا (٣).
وكشفوا النصارى عن
ظهر المسطح حتى أخلوه ، ولم يشكوا في علو الأيدي إذا علوه. فجدّوا في
الصفحه ٩٨ : إلى ضوء ناره
تجد خير نار عندها خير موقد
أي متى تأته لا تتبين
ناره من ضعف بصرك
الصفحه ١٢١ : : البارك على رجليه كما يجثم الطير. قال تعالى
: ("
فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ")
، أي أجسادا ملقاة
الصفحه ٥١ : ميورقة وقت استيلاء النصارى عليها وما كان فيها
من مزارع وأرض وديار عامرة وغير ذلك ، وكذلك الأعلام
الصفحه ٤٨ :
النصارى بقيادة
ملكهم خايمي الأول وقرروا اقتحام مدينة ميورقة لأن ظروف الحصار لم تعد في صالحهم ،
فقد
الصفحه ٣٤ : النصارى.
٤. الاستعداد للحرب :
يقول المؤلف إن
نصارى مملكة قطلونية وأرغون قد ثارت ثائرتهم بعد هذه
الصفحه ٤٩ :
الذين نجوا من القتل فأغلبهم وقع في الأسر وبيع في سوق الهوان وفرّ بعضهم إلى جبال
الجزيرة والتحقوا بابن
الصفحه ٤١ : بنشكلّة إحدى ثغور شرق
الأندلس ، حيث وقعت في أيدي النصارى فأضرموا فيها النار. وفي أثرها أرسل الوالي
قطعة
الصفحه ٧٤ : الكذاب لا دعائه
النبوة. وكان من أهل الردة الذين قاتلهم الخليفة أبو بكر حين وجه إليه خالد بن
الوليد في