الصفحه ٨٨ : القلب بالحبّ والعشق من أعظم
الشواغل ، وإذا تصوّر هذا في ألم يسير بسبب حبّ خفيف ، تصوّر في الألم العظيم
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله : « أربع من كنّ فيه كان فيه (٢) نورالله الأعظم : من كان عصمة أمره
شهادة أن لاإله إلاّ الله وأنّي
الصفحه ١١٠ : ، من محمد
رسول الله إلى معاذ ، سلام عليك ، فإنّي أحمد الله الذي لا إله إلاّ هو.
أما بعد : أعظم الله
الصفحه ١٣٧ :
٣٥
يا لها من مصيبة ، ما أعظمها
١١٠
يا هذا ، وأي شيء من البلاء أراه
مصروفاً
الصفحه ٣٧ : الأنصار مع ابن
له ، فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذات يوم : « يافلان ، تحبه؟ » قال : نعم ، يارسول
الصفحه ٤١ : مبشر (٢) الأنصارية ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنه دخل عليها ، وهي تطبخ حباً ،
فقال : « من
الصفحه ٥٠ :
وعن ابن عباس رضياللهعنه لما دخل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على الأنصار ، فقال : « أمؤمنون
الصفحه ٧٠ : الأنصار : فرأيت تسعة أولاد
كلهم قد قرؤا القرآن ، يعني من أولاد عبد الله المولود (٢).
وفي رواية أخرى
الصفحه ٧٢ : رويناه في ( دلائل
النبوة ) عن أنس بن مالك ، قال : دخلنا على رجل من الأنصار وهو مريض ، فلم نبرح
حتى قضى
الصفحه ٨٤ : العارفين عن ذلك ».
وروي : أن جابر بن عبد الله الانصاري ـ رضياللهعنه ـ ابتلي في آخر عمره بضعف الهرم
الصفحه ٩٥ : ، وإنّا بك لمحزونون » (٦).
وعن جابر بن عبدالله الأنصاري رضياللهعنه قال : أخذ رسول الله
الصفحه ٩٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله على دار من دور الأنصار من بني
عبدالأشهل فسمع البكاء والنوائح على قتلاهم
الصفحه ١٣٩ :
بقراً
جابر بن عبدالله
الأنصاري
٨٢
صحبت الفضيل بن عياض ثلاثين سنة ما
رأيته ضاحكاً
الصفحه ١١ : مسكَن الفؤاد » ، ذكره الشيخ علي حفيد الشهيد الثاني (١) ، والشيخ الحرّ العاملي (٢) ، والشيخ يوسف البحراني
الصفحه ١٥٨ : منشورات مكتبة الداوري ، قم
، ايران.
٥٩ ـ الفوائد الرضوية في أحوال علماء
مذهب الجعفرية : للشيخ عباس القمي