الصفحه ١٤ :
واستناداً للمنهجية المتبعة في مؤسسة آل
البيت عليهمالسلام لإحياء
التراث ، مر تحقيق الكتاب بعدة
الصفحه ٧٩ :
فلما فرغنا خرجت إلينا وقالت : يا قوم ،
هل فيكم من يحسن من كتاب الله شيئاً؟ فقلت : نعم ، قالت
الصفحه ١٢٠ : الحسين بن فاطمة ـ صلّى الله عليهما ـ اضطهاداً
وعدواناً.
ولولا ذلك لما قال الله عزّوجلّ في
كتابه
الصفحه ٨ : أولاد
كثيرين من قبله » (٤).
سبب تأليف الكتاب :
لم يكن تأليف « مسكن الفؤاد » وليد حالة
علمية بحتة
الصفحه ٤٥ : : نحن من
مات من أطفال المسلمين (٤).
وحكى الشيخ أبو عبد الله بن النعمان في
كتاب ( مصباح الظلام ) عن بعض
الصفحه ٤٦ : بلغت الرسالة.
وفي كتاب ( النوم والرؤيا ) لأبي الصقر
الموصلي ، حدثني علي بن الحسين بن جعفر ، حدثني أبي
الصفحه ٥٦ : كتابه في عليين ، واخلف على عنقه في الآخرين ،
اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده » (٥).
وعن الحسين بن
الصفحه ٧٢ : ما يظهر منه قلة الادب. لو وقع من غيرهم ، ولذلك بحث طويل وشواهد
من الكتاب والسنة ، يخرج ذكره عن مناسبة
الصفحه ٧٤ : : « إن له أجرين ، لأن أهل الكتاب قتلوه »(٣).
وعن أنس بن مالك قال : لما كان يوم اُحد
حاص أهل المدينة
الصفحه ١٢١ : ورحماته عليهم أجمعين » (١).
هذا آخر التعزية بلفظها ، نقلتها من
كتاب « التتمات والمهمات » وعليها نختم
الصفحه ١٣١ : أخذ، ولله ما أعطى
٩٥
إن له أجرين ، لأن أهل الكتاب قتلوه
٧٢
أنّما يبتلى
الصفحه ١٥٠ :
٧ ـ فهرس الكتب الواردة في
المتن
الكتاب
المؤلف
الصفحة