الصفحه ٣٨ : به عمرك ، أولا تأتي
غداً باباً من أبواب الجنة إلا وجدته قد سبقك إليه ، يفتحه (٤) لك؟ » قال : يا نبي
الصفحه ٤٦ : ، والناس
قد اشتد بهم العطش من شدة الجهد ، وبيد ابن أخي ماء ، فالتمست أن يسقيني فأبى ،
وقال : أبي أحق به منك
الصفحه ٥٣ : ظلمة الجب ووحشته ، وما ناله أن
من الله عليه ، فجعل الجبار العاتي له عبداً بعد أن كان ملكاً ، فأرسله
الصفحه ٦١ :
فصل
وقال الصادق عليهالسلام : « الصبر يظهر ما في بواطن العباد من
النور والصفاء ، والجزع يظهر ما
الصفحه ٧٠ :
فصل
في ذكر جماعة من النساء نقل العلماء صبرهن
روي عن أنس بن مالك ، قال : كان ابن
لأبي طلحة
الصفحه ٧٧ : .
فسلمت إليها الخرج ، ففتحته وأخرجت منه
مسحاً وغلاً من حديد ، قالت : إنه كان إذا جنه الليل لبس هذا المسح
الصفحه ٨٦ : المعصية إلى الطاعة ، فإن
المحبة تقتضي اللّذة بالبلاء ، لأنّه يجد في البلاء نفسه على ذكر من محبوبه ،
فيزيد
الصفحه ١٠٣ : وانّا اليه راجعون * اولئك
عليهم صلواتٌ من ربّهم ورحمةٌ واولئك هم المهتدون ) (١).
وقال النبيّ
الصفحه ١٠٦ : من مالي كذا وكذا لنوادب يندبنني
ـ عشر سنين ـ بمنى أيام منى » (٢).
قال الأصحاب : والمراد بذلك
الصفحه ١٢٠ : : ( ولولا
ان يكون النّاس امّةً واحدةً لجعلنا لمن يكفر بالرّحمن لبيوتهم سقفاً من فضّة
ومعارج عليها يظهرون
الصفحه ٢٥ :
إلى فاخرها إلى أعلى
ما في الدنيا ، بالإضافة إلى سندس الجنة وإستبرقها ، وهلم جرا إلى ما فيها من
الصفحه ٢٦ : الكدر والعناء ، وجبلت على المصائب
والبلاء ، فما يقع فيها من ذلك هو مقتضى جبلتها وموجب طبيعتها ، وإن وقع
الصفحه ٥٨ : لا أراه إلا آخر يوم
يأتي علي من الدنيا ، وأول ليلة من ليالي الآخرة ، وإني لا أدري لعله قد فرط مني
الصفحه ٦٨ :
وجلست عند قبره آنساً به أقرأ القرآن
إلى أن مضى من الليل ساعة (١)
، فغفوت غفوة فرأيت صاحبي في أحسن
الصفحه ١٠٤ :
الراء الساكنة ـ عن
الصادق عليهالسلام : « من ذكر
مصيبته ولو بعد حين ، فقال : إنّا لله وإنّا إليه