الصفحه ١٣١ : عظيم الأجر مع عظيم البلاء وما
أحبّ الله ـ عزّ وجلّ ـ قوما إلاّ ابتلاهم
١١٣
إنّ عظيم
الصفحه ١٣٣ :
٣٢
سئل رسول الله صلىاللهعليهوآله : من أشّد الناس بلاءً في الدنيا
١١٣
الصفحه ٥٠ :
وعن ابن عباس رضياللهعنه لما دخل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على الأنصار ، فقال : « أمؤمنون
الصفحه ٥٤ :
ثم تلا أبو عبد الله عليهالسلام قول الله عزوجل : ( الذين اذا اصابتهم
مصيبة قالوا انا لله وانا اليه
الصفحه ٦٠ : بلاء ، والمؤمن الأمثل فالأمثل ، ومن ذاق طعم
البلاء تحت ستر حفظ الله له ، تلذذ به أكثر من تلذذه بالنعمة
الصفحه ٧٦ : (١)
إليك لتجعلهما قيد فرسك لعل الله يرى شعري قيد فرسك في سبيله ، فيغفر لي.
فلما كان صبيحة القتال ، فإذا
الصفحه ١١٧ : وعافية طويلة » (٢).
وعن حمدان ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : « إنّ الله ـ عزّوجلّ ـ
ليتعاهد المؤمن
الصفحه ١٥٦ : ـ الدر المنثور في التفسير بالمأثور
: لجلال الدين عبدالرحمن السيوطي ، اُفست مكتبة آية الله العظمى المرعشي
الصفحه ١٢ : الخمسة ، وهذا اقتدار عظيم له وعلم واسع ما عليه الآن من
مزيد.
ألف نحو ثمانين كتاباً أشهرها « الروضة
الصفحه ١٣ :
الله المرعشي العامة ، الكتاب الثالث ضمن المجموعة المرقمة (٤٤٤) ، من ص١٨٦ إلى
ص٢٤٩ ، كتبها صفر الكرماني
الصفحه ٢٢ : (٦)
، آخذاً بحجزتك يستشفع لك إلى ربك (٧)
، حتى يشفعه الله تعالى؟ ».
وسيأتي له نظائر كثيرة إن شاء الله
الصفحه ٢٩ : بالله ، وصرف الهمة إليه ، وتفويض ما خرج عن ذلك إليه
، فإن ذلك دليل على حب الله تعالى ، يحبهم ويحبونه
الصفحه ٤٣ :
يعزيها بابنها ،
فقال : « بلغني أنك جزعت جزعاً شديداً » قالت وما يمنعني يا رسول الله ، وقد تركني
الصفحه ٨٠ : : رايت امرأة حسناء ، ليس بها شيء من الحزن ، وقالت : والله ما أعلم أحداً
اُصيب بما اُصبت به ، وأوردت القصة
الصفحه ١٠٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله بكاءهن على حمزة خرج إليهن وهنّ على
باب مسجده يبكين ، فقال لهن رسول