الصفحه ١٠٨ : أبيه ، عن جدّه ، أنّه سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو يقول : « من عاد مريضاً فلا يزال في الرحمة
الصفحه ٢٠ :
ينجلي به ـ إن شاء الله تعالى ـ الصدأ عن قلوب المحزونين ، وتنكشف به الغمة عن
المكروبين ، بل تبتهج به نفوس
الصفحه ٣٢ : جابر ، عن أبي جعفر بن
محمد بن علي الباقر عليهماالسلام
، قال : « من قدم أولاداً يحتسبهم عند الله تعالى
الصفحه ٤٤ : كثيراً ، فأوحى
الله إليه : « يا داود ، ما كان يعدل هذا الولد عندك؟ قال : يا رب ، كان يعدل هذا
عندي مل
الصفحه ٨٩ : شكرما أنعم الله عليّ ، وأولى بي الصبر
على ما أبلى » (١).
وروي أن يونس عليهالسلام قال لجبرئيل
الصفحه ١١٥ :
أشدّ الناس بلاءً أهل الخير والصلاح بعد الأنبياء والرسل ، والآيات الكريمة منبئة
على ذلك ، قال الله تعالى
الصفحه ١٣٢ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم : إلى الخلف
الصّالح والذريّة الطيبة
١١٦
بسم
الصفحه ٨ :
رضياللهعنه
الذي لم يعش له ولد ، وقوله : الحمد لله الذي يأخذهم من دار الفناء ويدخرهم في دار
البقا
الصفحه ٦١ : الحال ، وكل نازلة خلت أوائلها عن الإخبات والإنابة والتضرع إلى الله
تعالى ، فصاحبها جزوع غير صابر
الصفحه ٧٥ :
النقع (١) الذي أرى على وجهك أشد من مصابهما.
وروي : أن صلة بن أشيم كان في مغزى له ،
ومعه ابن له
الصفحه ٩٠ : هذا الفضوليّ الذي يدخل بيني وبين ربي؟ فوحقّه لو قطّعني إرباً إرباً ، ما
ازددت له إلاّ حبّاً.
وقطعت
الصفحه ١١٤ :
وروي أيضا : أنّ قاضياً كان في بني
إسرائيل مات له ابن فجزع عليه وساح ، فلقيه رجلان فقالا له : اقض
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام قال : « إنّ الله تبارك وتعالى إذا أحب
عبداً غتّه بالبلاء غتّاً (وسجّه بالبلاء سجاً) (٤) فإذا دعاه
الصفحه ١٢١ :
أفرغ الله علينا وعليكم الصبر ، وختم
لنا ولكم بالسعادة ، وأنقذنا وإيّاكم من كلّ هلكة بحوله وقوته
الصفحه ١٢٦ : بالله واصبروا
١٢٨
١١٧
وتَمت كلمت ربك الحسنى على بني إسرائيل بما
صبروا
١٣٧