الصفحه ٦٨ : صورة وأجمل زي ، في روضة خضراء عليه ثياب خضر
قائماً يتلو القرآن ، فقلت له : ألست بصاحبي؟ قال : بلى ، قلت
الصفحه ٢٥ :
الجزع بذلك والسخط انحطاطاً عظيماً عن مرتبة الرضى بقضاء الله تعالى ، وفي فوات
ذلك خطر وخيم ، وفوات نيل
الصفحه ٤١ :
وفي لفظ آخر : « من قدم شيئاً من ولده
صابراً محتسباً ، حجبوه بإذن الله من النار » (١).
وعن اُم
الصفحه ٥٦ :
وآله فقال : سمعت من
رسول الله صلىاللهعليهوآله قولاً سررت
به ، قال : « لا يصيب أحداً من
الصفحه ٦٥ : علينا من موتك غضاضة ، وما بنا إلى
ما سوى الله من حاجة ، فلما دفن قام على قبره ، وقال : يا ذر ، غفر الله
الصفحه ٧٩ :
فلما فرغنا خرجت إلينا وقالت : يا قوم ،
هل فيكم من يحسن من كتاب الله شيئاً؟ فقلت : نعم ، قالت
الصفحه ٩٧ : رسول الله ، بكيت؟ فقال صلىاللهعليهوآله
: « إنّ العين تذرف وإنّ الدمع يغلب ، وإنّ القلب يحزن ولا
الصفحه ٩٨ :
البكاء! فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : « إنّما
هي رحمة يجعلها الله في قلوب عباده ، وإنّما
الصفحه ١٠٤ : راجعون ، والحمدلله رب العالمين ،
اللهم آجرني على مصيبتي ، واخلف عليّ أفضل منها ، كان له من الأجر مثل ما
الصفحه ١٣٤ :
في الصبر على ما يكره خير كثير
٤٨
في ما أوحى الله عزّ وجلّ إلى موسى
الصفحه ٣٤ :
وعن سهل بن حنيف رضياللهعنه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « تزوجوا فإني مكاثر
الصفحه ٣٧ :
، فقال : « يا عثمان ، إن الله ـ عزوجل ـ لم يكتب علينا الرهبانية ، إنما رهبانية
اُمتي الجهاد في سبيل الله
الصفحه ٦٢ : للمبتلين الرتبة.
قال أبو الاحوص : دخلنا على ابن مسعود
وعنده بنون له ثلاثة غلمان كأنهم الدنانير حسناً
الصفحه ٦٣ :
ومات لعبد الله بن عامر المازني رضياللهعنه ، في الطاعون الجارف ، سبعة بنين في
يوم واحد ، فقال
الصفحه ٦٤ :
وعن الأخنف بن قيس قال : تعلموا الحلم
والصبر ، فاني تعلمته ، فقيل له : ممن؟ قال : من قيس بن عاصم