الصفحه ٢٥ : سواي » (١).
وفي كلامه تعالى لموسى عليهالسلام حين قال له : دلني على أمر فيه رضاك ،
قال : « إنّ رضاي
الصفحه ٢٣ : ، صلوات الله عليه وسلامه عليه.
مع ان ذلك الفرد الذي تريد مثله ، إنما
هو صالح نافع بحسب الظاهر ، وما الذي
الصفحه ٥ :
المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الله تعالى بمقتضى غناه وجوده وكرمه
، شاء أن ينعم على ابن
الصفحه ١٣١ : عظيم الأجر مع عظيم البلاء وما
أحبّ الله ـ عزّ وجلّ ـ قوما إلاّ ابتلاهم
١١٣
إنّ عظيم
الصفحه ١٣٥ : أحبّ إليك، ان تمتع به عمرك
٣٥
ما من جرعة أحبّ إلى الله تعالى من
جرعة غيظ كظمها رجل
الصفحه ١٢٩ : أغثته
١٠٥
أتريدين أن تدخلي الشيطان بيتاً أخرجه
الله منه
٩٩
أجرك على
الصفحه ٢٠ :
ينجلي به ـ إن شاء الله تعالى ـ الصدأ عن قلوب المحزونين ، وتنكشف به الغمة عن
المكروبين ، بل تبتهج به نفوس
الصفحه ٨٩ : شكرما أنعم الله عليّ ، وأولى بي الصبر
على ما أبلى » (١).
وروي أن يونس عليهالسلام قال لجبرئيل
الصفحه ٨٧ :
فصل
للرضا ثلاث درجات ، مترتبة في القوّة
ترتّبها في اللّفظ :
الدرجة الاولى : أن ينظر إلى موقع
الصفحه ٧٦ : (١)
إليك لتجعلهما قيد فرسك لعل الله يرى شعري قيد فرسك في سبيله ، فيغفر لي.
فلما كان صبيحة القتال ، فإذا
الصفحه ٨٨ :
أحوال المحبيّن وأقوالهم ، يأتي بعضها إن شاءالله تعالى ، وهذه مرتبة المقرّبين.
الدرجة الثالثة : أن يبطل
الصفحه ١٢٥ : ـ ٢ ـ
واستعينوا بالصّبر والصّلاة وإنّها لكبيرة
الاّ على الخاشعين
٤٥
٥٦
ان الله مع الصابرين
الصفحه ١٢ : الخمسة ، وهذا اقتدار عظيم له وعلم واسع ما عليه الآن من
مزيد.
ألف نحو ثمانين كتاباً أشهرها « الروضة
الصفحه ١٣٧ : الله بهن
٤٩
يا فلان تحبّه ... أما ترضى أن لا
تأتي يوم القيامة باباً من أبواب الجنة
الصفحه ٦١ : البلاء بالرحب ، وصبر على سكينة ، ووقار ، فهو من الخاص ،
ونصيبه ما قال الله عزوجل : (
ان
الله مع الصابرين