الصفحه ٦٨ : : فما الذي صيرك إلى
ما أرى؟ فقال : إعلم أني وردت مع الصابرين على الله عزوجل في درجة لم ينالوها إلا
الصفحه ٦٤ : الدينوري أن ذر بن عمر بن ذر لما
مات وقف أبوه على قبره ، وقال : رحمك الله يا ذر ، ما علينا بعدك من خصاصة
الصفحه ٦٥ : .
روي : أن عياض بن عقبة الفهري مات له
ابن ، فلما نزل في قبره قال له رجل : والله انه كان لسيد الجيش
الصفحه ٩٠ : : أحدّثك شيئاً لعلّ الله (٤)
ينفعك به ، واكتم عليّ حتى أموت ، إنّ الملائكة لتزورني (٥) فآنس بها ، وتسلّم
الصفحه ٤٤ : إبنة ، ( فقيل : بنتك ليست
كذلك ) (٤)
، لأنك كنت تتمنى موتها.
وعن أبي شوذب : ان رجلاً كان له ابن لم
الصفحه ٧٥ :
النقع (١) الذي أرى على وجهك أشد من مصابهما.
وروي : أن صلة بن أشيم كان في مغزى له ،
ومعه ابن له
الصفحه ١٣٨ : بن أسماء
٧٣
إنّ رجلاً كان له ابن لم يبلغ الحلم
أبو شوذب
٤٢
إني
الصفحه ٧٨ : : أتضحكين مع ما قد نزل بلك؟ فقالت : يا عبد الله كنت في حال النعمة في
أحزان كثيرة ، فعلمت أنها من قلة الشكر
الصفحه ١٣ :
الله المرعشي العامة ، الكتاب الثالث ضمن المجموعة المرقمة (٤٤٤) ، من ص١٨٦ إلى
ص٢٤٩ ، كتبها صفر الكرماني
الصفحه ١١ :
ومن دلائل اهتمام المصنف قدسسره بكتابه هذا ، أنه اختصره بكتاب آخر
وسماه « مبرّد الاكباد مختصر
الصفحه ٢٧ :
وقال
بعض العارفين : ينبغي لمن نزلت له مصيبة أن يسهلها على نفسه ، ولا يغفل عن تذكّر
ما يعقبه من وجوب
الصفحه ٤٦ : ، فعظم علي ذلك ، فانتبهت فزعاً ، فلما أصبحت تصدقت بجملة
دنانير ، وسألت الله أن يرزقني ولداً ذكراً
الصفحه ٦٧ :
تشكره؟ فقال : أوليس
ترى ما قد صنع بي؟ قلت : بلى ، فقال : والله لو أن الله تبارك وتعالى صب علي
الصفحه ١٥٦ : : لعلي بن محمد بن الحسن بن زين الدين العاملي (١١٠٣ هـ) ، الطبعة الاُولى
١٣٩٨ هـ ، مكتبة آية الله المرعشي
الصفحه ٤٨ : إلى نفسه من بين سائر العبادات ، ووعد الصابرين بأنه معهم ، فقال : ( واصبروا ان الله مع
الصابرين