الصفحه ٩٧ : رسول الله ، بكيت؟ فقال صلىاللهعليهوآله
: « إنّ العين تذرف وإنّ الدمع يغلب ، وإنّ القلب يحزن ولا
الصفحه ٥٦ : عليها ، فخطبني إلى نفسي صلىاللهعليهوآله .
فلما فرغ من مقالته قلت : يا رسول الله
، ما بي أن لا يكون
الصفحه ١١١ : ، ثمّ التفت إلى أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقال : إنّ في الله عزاء من كل مصيبة
، وعوضاً من كل
الصفحه ١٠٤ : من أبي سلمة ، أوّل بيت هاجر إلى رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، ثمّ إنّي
قلتها فأخلف الله لي رسول
الصفحه ٤٢ : عد أصناف المال (٥).
ذكره جماعة.
وعن أنس بن مالك قال : وقف رسول الله صلىاللهعليهوآله على مجلس
الصفحه ٧٤ : سلمت
من عطب.
وروى البيهقي قال : مر رسول الله صلىاللهعليهوآله بامرأة من بني دينار (٤) ، وقد أصيب
الصفحه ٣٦ : .
وعن أنس بن مالك : ان رجلا كان يجيئ
بصبي معه إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأنه مات ، فاحتبس
الصفحه ٣٤ :
وعن سهل بن حنيف رضياللهعنه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « تزوجوا فإني مكاثر
الصفحه ١١٠ : ، وبلاغاً وافياً في تحقيق هذه الأمور.
وعن علي عليهالسلام
قال : « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
إذا
الصفحه ٧٠ : ، فلما اصبح أبو طلحة أتى رسول الله صلىاللهعليهوآله فأخبره ، فقال : « أعرستم الليلة؟ »
فقال : نعم
الصفحه ٥٣ : ، كان له مثل أجر ألف شهيد » (٤).
وعن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله
عليهالسلام ، قال : «
قال رسول
الصفحه ١٣٤ :
٩٥
لمّا توفي رسول الله صلىاللهعليهوآله جاء جبرئيل عليهالسلام
١٠٨
لو أن
الصفحه ١٠٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله بكاءهن على حمزة خرج إليهن وهنّ على
باب مسجده يبكين ، فقال لهن رسول
الصفحه ٣٩ : الله تعالى أن يشفي لي ابني هذا ، فقال لها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « هل لك فرط؟ » قالت : نعم
الصفحه ٧ : : من عزى مصاباً فله مثل أجره (٣).
وعن أبي برزة ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من عزى