الصفحه ١٢ : البلوىّ ، فقال : أين تريد؟ قلت : أردت هذا الرجل من أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لأكون معه ، حتّى
الصفحه ١٣٣ : من الذي قبله : جبل عند ذى الحليفة. وفى الحديث أنّ هيتا وماتعا (١) لمّا قالا لعبد الله بن أميّة
الصفحه ٢٥٠ : تلقاها قبله بأرجح من ميل ، وعند تلك الثّنيّة واد يجيء من ناحية ساية ،
يصبّ إلى أمج.
ومن حديث أبى سعيد
الصفحه ٤١ :
يكفيك من جهد
الغى المستجهل
ضحيانة من عقدات
السّلسل
الصفحه ٣٣٦ : من هذا
الحديث أنّ تعهن بين القاحة والسّقيا.
قادس بالسين
المهملة : رجل من أهل خراسان (٢). وسمّيت
الصفحه ٣٤٥ :
ومن حديث عكرمة عن
ابن عبّاس أنّ رسول الله أقطع بلال بن الحارث المزنىّ معادن القبليّة ، جلسبّها
الصفحه ٢٠٧ : القاف
على وزن فاعل قال عمارة هو ماء لبنى أبان بن دارم من وراء القريتين ، وقد تقدّم
ذكره فى رسم خزاز
الصفحه ١٤٧ : :
ضاس بالسين
المهملة : جبل من أقبال رضوى (٣). قال كثيّر :
ولو بذلت أمّ
الوليد حديثها
الصفحه ٢٦٤ :
إذا أتيت جاسما أو
عمّا
وقال محمد بن سهل
: عمّ : مخلاف من مخاليف مكّة التّهاميّة ، وقد تقدّم ذكر
الصفحه ١٠٠ : أوّله ، على لفظ جمع شقّ. وهو موضع من
وراء الحزن ، طريق مكّة ، وقد تقدّم ذكره فى رسم النّسار ، قال أوس بن
الصفحه ١٢٠ :
فعللان : واد فى
طريق الشام من المدينة ، قال الأخطل :
تياسرن (١) بطن الصّحصحان وقد بدت
الصفحه ١٨٤ :
طرسوس بضمّ أوّله
، وإسكان ثانيه : معروفة ، من الثغور الجزريّة. قال أبو حاتم : هكذا يقول
الأصمعىّ
الصفحه ٢٢٠ :
عدولى : قرية
بالحرين. والعدولىّ من السّفن : منسوب إليها. قال طرفة :
عدوليّة أو من
سفين ابن
الصفحه ٣٩٠ : (١)
قناة بزيادة هاء
التأنيث ، على لفظ الذي قبله (٢) : واد من أودية المدينة.
وفى حديث أنس بن
مالك أن
الصفحه ٧٣ : ج.
(٣) فى ج :
المتقاربته.
(٤) أيضا : ساقطة من
ج.
(٥) الجحرة : جمع
جحر. وفى الحديث أنه وقعت يد بعيره فى