الصفحه ٣٥٠ : بالفرات» ، وإنما أوهمه وأوقعه فى هذا التّصحيف قوله خضنا
، ولو تدبّر البيت الثانى لسلم من التصحيف.
وقال
الصفحه ٧٠ : شامة جبل. وقال صاحب القاموس : إن «شامة»
بالميم ، تصحيف من المتقدمين. والصواب : «شابة» بالباء ، وبالميم
الصفحه ١٥٠ : نفرت من رفقتى
محمّد
__________________
(١) قال الجوهرى :
والحاء فيه تصحيف. كذا فى معجم البلدان. وقد
الصفحه ٦٨ : . والأخيرة هى رواية ج واللسان والتاج. وفى ج «قدر» ، فى مكان : «قدر»
، تصحيف. والشطر من البيت فى اللسان والتاج
الصفحه ٣٧٠ : القبور ، أى تجصيصها. ومنه الحديث
الآخر : أن الحائض لا تغتسل حتّى ترى القصّة البيضاء.
وذو القصّة على
الصفحه ٣٨٦ : بضمّ أوّله
، وتشديد ثانيه ، مضاف إلى الحزن ، وهو الصّلب من الأرض : موضع بتهامة معروف.
وفى الحديث أن
الصفحه ٢٢٣ : ، وأجّلهم سنة ، ثم خرّبها.
قرى عربيّة على
الإضافة لا تنصرف ، وعربيّة : منسوبة إلى العرب.
من حديث
الصفحه ٣٤٧ : .
ولكن الحديث الذي رواه البكرى عن طريق
عمرو بن يحيى بن سعيد ، ورواه البخارى من هذه الطريق ومن عدة طرق
الصفحه ٢٧ : حديث
ابن عمر أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا كنت بين الأخشبين من منى ،
ونفح (٢) بيمينه نحو
الصفحه ٣٣٥ : يضحك إلى بعض ، فالتفتّ
فأبصرته ، وذكر الحديث (٢). وكان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أحرموا عام
الصفحه ٢٩ : سليمى ببطن
القاع من سرع
لا خير فى العيش
بعد الشّيب والكبر
سرغ بفتح أوّله
الصفحه ٢٢٤ :
رسوله منهم فما
أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب». قال : هذه لرسول خاصّة ، قرى عربيّة وفدك وكذا وكذا
الصفحه ١٦٩ : ،
فغزوهم ، وكان لهم حديث.
وللضّباب ماء آخر
يقال له العرّى (٣) بناحية بيشة ، قريب من تبالة ، به نخل ومزارع
الصفحه ١٣ : المثنّى يقول ، وذكر حديث
النّبيّ صلى الله عليه وسلم ، حتّى إذا أخذ الذئب الشاة وأخذت منه ، فقال : من لها
الصفحه ٨٣ :
وذكر أبو عبيد فى
حديث ابن مسعود : «يوشك ألّا يكون بين شراف وأرض كذا جمّاء (١) ولا ذات قرن. قيل