الصفحه ٥٣ : )
ليس فيه عيب
يعدده الحساد
إلا العطاء
قبل السؤال
(الاستثناء) (١)
٧ ـ ابن مالك
الصفحه ١٣٦ : الأصبع وهو من أشرف المنثور قوله صلىاللهعليهوسلم : «وهل لك يا ابن آدم من مالك إلا ما أكلت فأفنيت
الصفحه ٧٢ : . مثل متن الجوهر المكنون (١) في الثلاثة الفنون ، ومتن ابن الشحنة الحنفي.
حقا قد يكون
القصد من وراء هذه
الصفحه ٥٦ : والبديع» لبدر الدين بن مالك.
فهو يجري مع
بدر الدين في تقسيم علم البديع إلى ما يتعلق بالفصاحة اللفظية
الصفحه ٥٥ : الإيجاز في دراية الإعجاز»
للفخر الرازي ، وكتاب «المصباح في المعاني والبيان والبديع» لبدر الدين بن مالك
الصفحه ٦١ : ابن
جابر تقع في مائة وسبعة وعشرين بيتا ، واستهلها بقوله :
بطيبة انزل
ويمم سيد الأمم
الصفحه ١٧٥ : إلا بعد حرارة الهجر.
وعند ابن حجة
أن القياس الشرطي أوضح دلالة في هذا الباب من غيره ، وأعذب في الذوق
الصفحه ١٤ : أولا على خمسة أبواب يتحدث فيها ابن المعتز عن أصول البديع
الكبرى من وجهة نظره وهي :
الاستعارة
الصفحه ١٧ : النقاد
الذين تلقفوا محاولة ابن المعتز العلمية في علم البديع وأضافوا إليها معاصره قدامة
(١) بن جعفر في
الصفحه ٢١٦ : بالتفوق في النثر الفني من أمثال الصابي وابن
العميد وابن عباد والحريري في مقاماته وابن نباتة في خطبه وجدنا
الصفحه ١٥ : ثمانية عشر نوعا من أنواع البديع.
هذا وليس في
كتاب ابن المعتز ذكر لباحث قبله في قضايا البديع سوى الأصمعي
الصفحه ٢٠٠ : المستوفى بين الاسم والفعل قول محمد بن كناسة في رثاء ابن له :
وسميته يحيى
ليحيا ولم يكن
الصفحه ١٠٨ : هذا النحو
يمكن تفسير الغلو الحسن المقبول الذي دخلت عليه «يكاد» في قول ابن حمديس يصف فرسا
:
الصفحه ٢٨ : لهذه الأنواع التسعة الجديدة إلا أحد احتمالين :
أحد هما أنه
أخذها عن بعض المتقدمين في البديع غير ابن
الصفحه ١٨٢ : المعنى.
ومن أمثلة ذلك
: قيل لتاجر : «كم رأس مالك؟ فقال : إني أمين وثقة الناس بي عظيمة». وقيل لشيخ هرم