الصفحه ٢٣١ :
وأحدهما في آخر البيت ، والآخر في صدر المصراع الثاني ، كقول أبي تمام في
رثاء محمد بن نهشل حين
الصفحه ٨ : جانب لا يقدم ولا يؤخر كثيرا في الحكم على جودة التعبير وحسن أدائه للمعنى بكل
ظلاله.
ولكن دراسة
أصول
الصفحه ٦٦ : بديعية سماها «نظم
البديع في مدح خير شفيع» وله عليها شرح ، ولكنها لم تنل من الشهرة ما نالته غيرها
من
الصفحه ٨٦ : القزويني المقابلة في كتابه التلخيص بقوله : «هي
أن يؤتى بمعنيين متوافقين أو أكثر ثم بما يقابل ذلك على
الصفحه ١٦٦ :
٢ ـ والضرب
الثاني من تأكيد المدح بما يشبه الذم يتمثل في إثبات صفة مدح لشيء تعقبها أداة
استثنا
الصفحه ٢٩ :
الأشاعرة. ولد وعاش بجرجان ولم يفارقها حتى توفي سنة ٤٧١ من الهجرة.
وله مؤلفات
قيمة في النحو
الصفحه ٣٠ : المعاني في الذهن ترتيبا يؤثر في النفس ، ويضرب لذلك مثلا من
أمثلة الجناس وهو قول أبي الفتح البستي
الصفحه ٤١ :
البلاغة» وجمع ما تناثر فيهما من القواعد البلاغية وتنظيمها وحصر فروعها
وأقسامها.
ولكنه في
محاولته
الصفحه ٨٧ : وَالنَّهارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ).
فانظر إلى مجيء
الليل والنهار في صدر الكلام
الصفحه ١٥٩ :
فالمتنبي هنا
جمع الروم ممثلين في نسائهم وأولادهم وأموالهم وزرعهم تحت حكم واحد هو الشقاء ، ثم
قسم ذلك الحكم
الصفحه ٢٠٦ :
وَبِما
كُنْتُمْ تَمْرَحُونَ) أو في الآخر نحو قوله تعالى : (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ
الصفحه ٢١١ :
وما هو إلا
نور ثغر لثمته
تعلق في
أطراف شعري فألهبا
وأعجبني
الصفحه ٢٢٨ : (١)
٤ ـ ومنه ما يكون أحد المكررين في
آخر البيت والثاني في صدر المصراع الثاني كالبيت الثاني من قول ذي الرمة
الصفحه ٢٣٢ :
فلفظ «اختصر»
الوارد في حشو المصراع الأول هو فعل ماض بمعنى قلّل ، ولفظ «الخصر» بفتحتين في آخر
البيت
الصفحه ٢١ :
فأين انتفاعي
بالأصالة والحجى
وما ربحت كفي
من العلم والحكم؟
ومن ذا الذي
في