الصفحه ٢٠ :
كتابا عالج فيها ، كما يفهم من أسمائها ، موضوعات شتى في اللغة والأدب
والبلاغة والنقد والتفسير
الصفحه ٢٠٥ : تعسف وتعقيد بالمقارنة إلى نوعيه
الآخرين.
* * *
الجناس غير
التام : وهو ما اختلف فيه اللفظان في واحد
الصفحه ٦٨ :
شرحا سماه «أنوار الربيع في أنواع البديع» ، وفيه تعرض ـ كسابقيه من أصحاب
البديع ـ للحديث عمن صنفوا
الصفحه ١٩٠ :
٣ ـ ومنه ما
يكون التجريد فيه حاصلا بلفظة «باء المعية» الداخلة على المنتزع ، نحو قول الشاعر
الصفحه ٣٨ : في كتابه للنظم نراه في الفصل الثالث منه يبيّن أقسام النظم ، ويستهل حديثه
عن ذلك بقول عبد القاهر : «إن
الصفحه ٤٠ :
هذا التلميح
فيه إشارة إلى قصة يوسف عليهالسلام حين جعل الصاع في رحل أخيه ، وإخوته لم يشعروا بذلك
الصفحه ٦٩ :
«نظمت هذه القصيدة الميمية المسماة بنسمات الأسحار في مدح النبي المختار
على طريقة تلك القصائد
الصفحه ٢١٤ :
يقال له جناس «قلب مجنح». وإذا نظرنا إلى مجيء أحد اللفظين عكس الآخر في
جميع حروفه قلنا إن فيه جناس
الصفحه ١٣ : أن بشار بن برد ومسلم
بن الوليد الأنصاري وأبا نواس هم السابقون إلى استعمال البديع في شعرهم.
وعن ذلك
الصفحه ٧٩ : هنا هي «كاهل» ومعناها في الشطر الأول من البيت «من يعتمد عليه في الملمات
، يقال : فلان كاهل بني فلان أي
الصفحه ٩١ : مقابله ، بل إن الضد أكثر خطورا على البال من الشبيه
وأوضح في الدلالة على المعنى منه.
وعلى هذا كلما
ظهرت
الصفحه ١٠٣ :
ولهذا المعنى
نظر الشاعر في البيت السابق ، فهو يريد أن يقول : لو كان ما به من الحب بجمل
لأصابه
الصفحه ١٦١ :
ومن أمثلة
الجمع مع التفريق شعرا قول رشيد الدين الوطواط :
فوجهك كالنار
في ضوئها
الصفحه ٢٠٨ :
وقول الخنساء
وهو من أرق ما سمع في هذا الباب :
إن البكاء هو
الشفا
ء من الجوى
الصفحه ٢٢٩ : «البلابل» الثالث في آخر البيت بالنسبة إلى مجانسه الذي
ورد في حشو المصراع الأول. فاللفظان كما ترى متجانسين