الصفحه ١٩٥ :
تشبهها في تأليف حروفها».
فمفهوم الجناس
عند ابن المعتز مقصور كما نرى على تشابه الكلمات في تأليف حروفها
الصفحه ١٥١ :
الفعل المستقبل
إلى فعل الأمر ، وعن الفعل الماضي إلى فعل الأمر.
ويقول ابن
الأثير إن هذا القسم
الصفحه ١٦٨ : مدح بتقدير دخولها في صفة الذم. ومن أمثلة ذلك :
١ ـ قول أبي
هفّان الشاعر :
ولا عيب فينا
غير
الصفحه ٧٨ : ومر»
يجري مجرى الاستعارة ، إذ ليس في الإنسان ولا في شمائله ما يذاق بحاسة الذوق.
ومنه أيضا قول
الشاعر
الصفحه ٨٥ : ء أبو هلال
العسكري بعد قدامة فعرف المقابلة بقوله : «هي إيراد الكلام ثم مقابلته بمثله في
المعنى واللفظ
الصفحه ١٦٤ : الاستثناء التي يبنى عليها ، ولكن تسمية ابن المعتز له أدلّ في الواقع عليه
من تسميته «بالاستثنا
الصفحه ١٧٨ :
ترتيب اللف. ومن هذا الضرب ما يكون معكوس الترتيب ، كقول ابن حيوس :
كيف أسلو
وأنت حقف وغصن
الصفحه ١٩٣ : القبيل فهو التجريد المحض».
٢ ـ وتجريد غير
محض : وهو أن تأتي بكلام هو خطاب لنفسك لا لغيرك. ثم يستطرد ابن
الصفحه ١٩٤ :
خطابا لغيرك وباطنه خطابا لنفسك ، فقد مثل له ابن الأثير بقول الصمة بن عبد
الله من شعراء الحماسة وهو
الصفحه ٢٠٩ : قول المعري :
والحسن يظهر
في بيتين رونقه
بيت من الشعر
أو بيت من الشعر
الصفحه ١٧٠ : من صفة مدح منفية عن الشيء صفة ذم ، بتقدير دخولها في صفة المدح.
وذلك نحو قول
القائل : «فلان لا خير
الصفحه ٨٩ : جرير :
وباسط خير
فيكم بيمينه
وقابض شر
عنكم بشماله
وقول ابن حجة
الحموي
الصفحه ٢٠٣ :
النوع كقول الشاعر :
لا تعرضن على
الرواة قصيدة
ما لم تكن
بالغت في تهذيبها
الصفحه ٣٣ : الباقلاني إلى عبد القاهر ممن عنوا بإعجاز القرآن قد نحوا البديع عن مباحث
أسرار البلاغة في القرآن الكريم
الصفحه ٢٢٦ :
يرد في النثر والشعر على السواء ، ثم يعرفه بقوله : «وهو في النثر أن يجعل
أحد اللفظين المكررين أو