الصفحه ١١٧ :
إعراض الكفار الذين شبّهوا بالموتى في عدم انتفاعهم بالأدلة.
والإيغال الذي
يعد من البديع حقا هو ما
الصفحه ١١٨ : » (١).
ويبدو أن تعريف
قدامة لهذا الفن البديعي لاقى استحسان البلاغيين من بعده أكثر من تعريف ابن
المعتز.
فأبو
الصفحه ١٣٠ :
أ ـ فالقسم
الأول من التورية المهيأة : هو الذي تتهيأ فيه التورية من قبل. واستشهدوا على ذلك
بقول ابن
الصفحه ٢١٧ : اللفظ في الكلام المسجوع تابعا للمعنى لا المعنى تابعا للفظ ،
والثالث أن تكون كل واحدة من الفقرتين
الصفحه ٢٤٣ : الجلد كما يقول ابن الأثير.
وأوسع البحور
في هذا النوع «الرجز» الذي يتألف من «مستفعلن» ست مرات ، فإنه قد
الصفحه ٥١ : بصاحب
المثل السائر يرمي من وراء هذا التعليق إلى التنبيه على خطورة الإسراف في اختراع
الحيل البديعية التي
الصفحه ٩٢ :
إذا اشتهى
يوما لحوم القطا
صرّعها في
الجو من نكهته (١)
* * *
ثم
الصفحه ١٦٢ :
الجمع مع التفريق والتقسيم
وهو الجمع بين
شيئين أو أشياء في حكم واحد ، ثم التفريق بينها في ذلك
الصفحه ٢٣٦ : (٤)
فاللزوم في شعر
كثير عزة وابن الزبير الأسدي هو في التاء واللام المشددة.
* * *
والتزام ما لا
يلزم لدى
الصفحه ٩٥ : محاسن الكلام.
ويعلق ابن رشيق
على الرأي السابق الذي أورده لأحد الحذاق بنقد الشعر قائلا : «وفي هذا
الصفحه ٩٧ : ، كقول المتنبي يمدح ابن عمار :
أقبلت تبسم
والجياد عوابس
يخببن بالحلق
المضاعف
الصفحه ١٣٨ : فريق
القوم : لا ، وفريقهم :
نعم ، وفريق
قال : ويحك ما ندري
فليس في أقسام
الصفحه ١٤٢ : من حنيفة حاضر ، فقيل له : من أي قسم أنت؟ فقال : من الثلث
الملغى ذكره!
ومن هذا النوع
أيضا قول ابن
الصفحه ١٥٠ :
وبكلماته كائنا من كان أنا أو غيري ، إظهارا للنصفة وبعدا من التعصب. فقرر أولا في
صدر الآية أني رسول الله إلى
الصفحه ١٨٦ : .
* * *
ومن أمثلته في
القرآن الكريم قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ