الصفحه ٦٢ : المشهور ، نزل دمشق وأقام بحلب مدة ، وبرع في النظم
، وجمع ديوان شعره في مجلد واحد.
وللموصلي
بديعية مشهورة
الصفحه ٦٥ : ناشىء
من صعوبة تطويع اسم النوع كله للنظم.
وقد وضع ابن
حجة الحموي شرحا مطولا لبديعيته في ٤٦٧ صفحة أطلق
الصفحه ٩٤ :
كذلك عرض ابن
رشيق القيرواني للمبالغة ، فذكر أنها ضروب كثيرة ، وأن الناس فيها مختلفون : منهم
من
الصفحه ١٠٥ : ابن رشيق
القيرواني (١) من أوائل من توسعوا في بحث
__________________
(١) انظر باب الغلو
في كتاب
الصفحه ٢٢٥ :
فقد عده في كتابه أحد فنون البديع الخمسة الكبرى ، وسماه «رد أعجاز الكلام
على ما تقدمها» ، وقسمه
الصفحه ١٨ :
المبالغة ، والالتفات ، وإن كان قدامة قد خص الأخير بشق واحد من شقي «الالتفات»
عند ابن المعتز
الصفحه ٢٦ : ضخمة من البلاغة
والنقد معا.
ويستهل ابن
رشيق كلامه عن البديع بباب يعرف فيه كلا من المخترع والبديع من
الصفحه ٧٠ :
وتوفي في دمشق سنة ١٢٢٦ للهجرة. وكان شاعرا أديبا ، ومن آثاره الأدبية :
مقامات البربير ، على نسق
الصفحه ١٠٤ :
وأوائله؟. فالإغراق في تشبيه طيب رائحة فم امرأة عند تغير الأفواه بعد
النوم بالرائحة الناشئة من
الصفحه ١٠٩ :
ويكاد يخرج
سرعة من ظله
لو كان يرغب
في فراق رفيق
وقول الفرزدق
الصفحه ١٣٤ : ابن رشيق
القيرواني أن الناس مختلفون فيه : «فبعضهم يرى أنه استقصاء الشاعر جميع أقسام ما
ابتدأ به ، كقول
الصفحه ١٨٠ : (١)
فالمناسبة هنا
بين الجلنار والآس والنضارة.
ومنها أيضا قول
ابن رشيق في مدح الأمير تميم :
أصح وأقوى
الصفحه ١٢ :
البلاغة وأقسام البيان والفصاحة تأتي مبثوثة في تضاعيفه ، منتشرة في أثنائه
، فهي ضالة بين الأمثلة
الصفحه ٢١٥ : حصين وقد ولى القضاء بالمعرة وهو ابن خمس وعشرين سنة
وأقام في الحكم خمس سنين :
وليت الحكم
خمسا
الصفحه ١٠٢ : قعود القوم فوق الشمس المستفاد بلو «هو الذي أظهر بهجة شمسها
في باب الإغراق» على حد قول ابن حجة الحموي