الصفحه ١٠ : ،
وتحيرت عقولهم فيها.
وإنما يعرف
إعجازه من جهة عجز العرب عنه ، وقصورهم عن بلوغ غايته في حسنه وبراعته
الصفحه ٨١ : ظاهرا كما في الأمثلة السابقة ، وقد يكون خفيا كقوله تعالى : (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ أُغْرِقُوا
فَأُدْخِلُوا
الصفحه ١١٠ : (١)
وقوله في قبيلة
الممدوح :
ولو يممتهم
في الحشر تجدو
لأعطوك الذي
صلوا وصاموا
الصفحه ١١٩ :
فقوله : (مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى) تتميم وقوله (وَهُوَ مُؤْمِنٌ) تتميم ثان في غاية البلاغة ، فبذكر
الصفحه ١٢٠ : ،
والثانية من النعوت والمحاسن.
والتتميم في
الألفاظ الذي يفيد مع إقامة الوزن ضربا من البديع هو المراد هنا
الصفحه ١٢٤ : »
فالتورية في
لفظة «حبيب» ، ولها معنيان : أحدهما المحبوب ، وهذا هو المعنى القريب الذي يتبادر
إلى الذهن أول
الصفحه ١٣٥ :
، وقتيل ، وهارب ، فاستقصى جميع الأقسام ، ولا يوجد في ذكر الهزيمة زيادة على ما
ذكر» (١).
وعرفه الخطيب
الصفحه ١٤٨ : الموضع الذي ترد فيه. وفي
الأمثلة التالية توضيح ذلك.
أ ـ فمن
الالتفات بالرجوع والعدول عن الغيبة إلى
الصفحه ١٥٧ : الشاعر :
من قاس جدواك
بالغمام فما
أنصف في
الحكم بين شكلين
أنت إذا جدت
الصفحه ١٥٨ :
أما الأول وهو قوام صاحبته فغصن لا خلاف ولا شك فيه. وفي «خلاف» و «خلاف»
جناس تام لتشابه اللفظين
الصفحه ١٦٠ : مبتدع وآخر مقلد.
الجمع مع التفريق
يعرفه علماء
البديع بأنه الجمع بين شيئين في حكم واحد ثم التفريق
الصفحه ١٩٨ :
فالجناس هنا
بين اسمين متماثلين في كل شيء هما (السَّاعَةُ) و (ساعَةٍ) الأول بمعنى القيامة ، والثاني
الصفحه ٢٠١ :
ونحن في حفر
الأجداث أحيانا
فأحيانا الأولى
اسم بمعنى من وقت لآخر ، وأحيانا الثانية فعل مضارع
الصفحه ٢٠٢ :
أحسنت في
الشكر أولا؟
فالجناس بين «أولى»
وهي كلمة مفردة فعل بمعنى منح وأعطى ، وبين «أولا» وهي
الصفحه ٧٧ :
التسمية اللغوية والتسمية الاصطلاحية أدنى مناسبة ، ذلك لأن المطابقة أو الطباق في
اصطلاح رجال البديع هي