الصفحه ٢٣٧ :
ديوان كامل سماه «اللزوميات» أتى فيه بالجيد الذي يحمد ، والرديء الذي يذم.
ومن شعره الذي
التزم في
الصفحه ٦ :
اللغة العربية وآدابها بجامعة بيروت العربية في علم البديع ، أحد علوم
البلاغة العربية.
والجانب
الصفحه ٨٣ :
كجلمود صخر
حطه السيل من عل
فالمطابقة في
الإقبال والإدبار ، ولكنه لما قال «معا» زادها تكميلا
الصفحه ٩٣ : ، وأبعد نهاياته ، ولا تقتصر في العبارة عنه على أدنى
منازله وأقرب مراتبه ، ومثاله من القرآن قول الله تعالى
الصفحه ٩٦ :
مقصور عليها ، والمحاسن كلها منسوبة إليها ، محتجا بأن أحسن الشعر أكذبه ،
وخير الكلام ما بولغ فيه
الصفحه ١٠٠ :
ومنه قول زهير
بن أبي سلمى في مدح هرم بن سنان :
يطعنهم ما
ارتموا حتى إذا أطعنوا
الصفحه ١٢٢ : انصبابا شديدا.
وهذا بالدعاء على دار صاحبته أشبه منه بالدعاء لها ، لأن القطر إذا انهل فيها
دائما فسدت. وهذا
الصفحه ١٣١ : تقع التورية فيه في لفظين لو لا كل منهما
لما تهيّأت التورية في الآخر. واستشهدوا على ذلك بقول عمر بن أبي
الصفحه ١٤٠ :
العروضية ، أو إلى مقاطع متساوية في الوزن. ويسمى التقسيم حينئذ «التقسيم
بالتقطيع».
ومن أمثلة ذلك
الصفحه ١٤١ :
فالبيت الثاني
هنا فيه تقسيم بالتقطيع المسجوع. وقد أطلق قدامة على هذا النوع اسم «الترصيع» ،
وفضله
الصفحه ١٥٢ : الماضي.
فالأول هنا ،
هو «الإخبار عن الفعل الماضي بالمستقبل». وبيان ذلك أن الفعل المستقبل إذا أتى في
الصفحه ١٥٤ : مستمر يستأنف في كل حين.
ومن هذا الضرب
أيضا قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّما
الصفحه ١٨١ :
والطل في سلك
الغصون كلؤلؤ
رطب يصافحه
النسيم فيسقط
والطير يقرأ
الصفحه ٢٢٠ : في
الله مرتقب (١)
فالشطر الأول
كما ترى سجعة مبنية على قافية الميم ، والشطر الثاني سجعة مبنية
الصفحه ٢٢٣ : التواطؤ
والمزاوجة بينها ، ولا يتم ذلك في كل صورة إلا بالوقف بالسكون ، كقولهم : «ما أبعد
ما فات! وما أقرب