الصفحه ١١ : العربية فإننا نلتمس أوليات هذا
العلم في محاولة قام بها شاعر عباسي من أبناء الأنصار أولع بالبديع في شعره
الصفحه ١٩ :
يتعداه ـ غير مسبوق في هذا الباب ـ إلى بحث صناعة الكتابة أو النثر بصفة
عامة ، فليس الأدب شعرا فحسب
الصفحه ٤٣ :
ومع ذلك فلعله
كان أول من نظر في المحسنات البديعية وقسمها إلى محسنات معنوية وأخرى لفظية ، وهذا
أمر
الصفحه ٧١ :
ببضعة قرون أو بشعر معاصريه أجود وأرقى.
وديوان
الساعاتي مطبوع ، وله فيه قصيدة بديعية في مدح
الصفحه ٨٠ : الجاهل في قوله ، وغضب العاقل في فعله» و «كدر الجماعة
خير من صفو الفرقة».
٢ ـ ومطابقة
السلب : وهي ما لم
الصفحه ١٠١ :
كذلك ذكرنا أن
السكاكي عرف المبالغة المقبولة بقوله : «هي أن يدّعى لوصف بلوغه في الشدة والضعف
حدا
الصفحه ١٢٥ : قصور
بها يعوق
ومن العجائب
لفظها
حرّ ومعناها «رقيق»
والتورية في
هذا
الصفحه ١٣٩ : إلى الحرب ، وإلى الكثرة حال شدهم وهجومهم على الأعداء في الحرب
، وإلى القلة حال عدّهم وإحصائهم ، لأنهم
الصفحه ١٦٧ :
بما يشبه الذم فيها من الضرب الثاني الذي يتمثل في إثبات صفة مدح لشيء
تعقبها أداة استثناء يكون
الصفحه ١٦٩ :
٦ ـ وقول صفي
الدين الحلي في المعنى السابق :
لا عيب فيهم
سوى أن النزيل بهم
الصفحه ١٧٧ :
فيها معالم
للهدى ومصابح
تجلو الدجى
والأخريات رجوم (١)
ومثله قول
الصفحه ١٧٩ : متعددان أو أكثر ثم يذكر في نشر واحد ما يكون لكل من أفراد
كل من المتعددين ، كقول القائل : «الغنى والفقر
الصفحه ٢٢٤ :
ولعل عبد
القاهر الجرجاني خير من فصل في هذه القضية ، فهو يقرر في معرض الكلام عن التجنيس
والسجع
الصفحه ٢٢٧ :
أ ـ في اللفظين المكررين :
١ ـ ما يكون
أحد اللفظين المكررين أي المتفقين لفظا ومعنى في آخر البيت
الصفحه ٢٤٠ :
وهذا النوع من
الكلام أخو السجع في المعادلة دون المماثلة ، لأن في السجع اعتدالا وزيادة على
الاعتدال