الصفحه ٣٥ :
وكتاب ذيل يتيمة الدهر للثعالبي ، وكتاب تاريخ أيامه ، وكتاب في أخبار أهله
، وكتاب البديع في نقد
الصفحه ٥٠ : البلاغة ، فإنها الانتهاء في محاسن الألفاظ
والمعاني ... وهذا الكلام المصوغ بما أتى به الحريري في رسائله لا
الصفحه ٥٤ :
«المصباح في علوم المعاني والبيان والبديع» هو تلخيص لكتاب «مفتاح العلوم»
للسكاكي. وقد جرّد كتابه من
الصفحه ٦٧ :
اسمها في شرح يروق الطالب موارده وتعظم عند المستفيد فوائده ، وهو أن أذكر
بعد كل بيت حد النوع الذي
الصفحه ٨٤ :
فالمطابقة هنا
هي في الجمع بين «قيسي ويماني» وقيسي منسوب إلى قيس من عدنان ويماني منسوب إلى
اليمن من
الصفحه ١١٤ :
قف العيس في
أطلال مية واسأل
رسوما كأخلاق
الرداء المسلسل
أظن
الصفحه ١٢١ :
حاكمت شمس الضحى
في الحسن عند
موفق لقضى لها
فقوله : «عند
موفق» تكميل حسن ، فإنه
الصفحه ١٢٦ : .
١ ـ التورية
المجردة : وهي التي لم يذكر فيها لازم من لوازم المورّى به ، وهو المعنى القريب ،
ولا من لوازم
الصفحه ١٣٣ :
الكندي الشهير بالوداعي ، والذي يقال : إنه أشهر من «قفا نبك» في نظم
التورية!
ولعل تقي الدين
بن
الصفحه ١٤٩ :
والإعراض عنه كما لو كان عدوا لهم.
* * *
ومما ينخرط في
هذا السلك الالتفات بالرجوع من خطاب
الصفحه ١٥٦ :
الدقيق ، وجمع بين النجم والشجر في السجود أي الانقياد لإرادة الله سبحانه.
ومنه قوله
الصفحه ١٦٥ :
منفية عن الشيء صفة مدح بتقدير دخولها في صفة الذم.
كقول النابغة
الذبياني السابق :
ولا عيب
الصفحه ١٨٩ :
التجريد
وهو أن ينتزع
من أمر ذي صفة آخر مثله فيها مبالغة ، وذلك لكمال تلك الصفة في الأمر الآخر
الصفحه ٢١٢ : » و
«راهب» مقلوب الآخر أو عكسه في ترتيب حروفه كلها.
ومن بديع هذا
النوع من الجناس قول جمال الدين بن نباتة
الصفحه ٢١٣ : (١)
فالجناس بين «البرد»
وهو الثوب و «البدر».
وقول أبي تمام
:
بيض الصفائح
لا سود الصحائف في