الصفحه ٣٤ :
القصد منها خدمة مباحث هذا العلم بمقدار ما كان القصد منها بيان أثرها في
بلاغة القرآن وإعجازه
الصفحه ٤٢ : في كتابه. وبذلك اشتمل «المفتاح» على علوم الصرف والنحو والمعاني والبيان
والمنطق والعروض والقافية
الصفحه ٤٦ : البديعية المعنوية.
وعنده أن
المحسنات البديعية اللفظية هي صناعة تأليف الألفاظ ، ولهذا ساق منها في مقالته
الصفحه ١١١ :
٢ ـ أما الغلو
غير المقبول فيتمثل في المعنى الذي يمتنع عقلا وعادة مع خلوه من أدوات التقريب
التي
الصفحه ١١٥ : كانت عيون الوحش لا ثقوب فيها كانت أشبه بالخرز الذي لم يثقب.
فمعنى التشبيه تمّ بقوله «الجزع» وقوله «الذي
الصفحه ١٢٨ : الشاعر :
مذ همت من
وجدي في خالها
ولم أصل منه
إلى اللثم (١)
قالت : قفوا
الصفحه ١٢٩ :
ومن أحسن
الشواهد على هذا القسم قول شرف الدين بن عبد العزيز :
قالوا : أما
في جلق نزهة
الصفحه ١٥٣ : ءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي
بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ.) فقال أولا (خَرَّ مِنَ السَّماءِ) بلفظ
الصفحه ١٧٣ : أهون عليه من البدء ، والأهون من البدء
أدخل في الإمكان من البدء. فالإعادة أدخل في الإمكان من البدء وهو
الصفحه ٢١٠ :
فالجناس في
البيت الأول «تام» ، وفي البيت الثاني والثالث والخامس «محرف» وفي البيت الرابع «مطرف
الصفحه ٢٣٤ :
ومنه قول
الحريري في المقامة الوبرية : «حكى الحارث بن همام ، قال : ملت في ريّق زماني الذي
غبر ، إلى
الصفحه ٢٣٥ : (١)
جديرا أن يكر
الطرف شزرا
إلى بعض
الموارد وهو صادي
فاللزوم في
المثال الأول لأبي
الصفحه ٢٤٢ : .
والتشريع لا
يكاد يستعمل في الكلام المنثور المسجوع إلا قليلا وليس من الحسن في شيء! واستعماله
في الشعر أحسن
الصفحه ٩ :
وقد اهتدى بعض
الجاهليين إلى قيمة بعض هذه الأساليب وأثرها في تقدير الشعر وحظه من البلاغة ، ومن
هذه
الصفحه ٣١ :
يخالطك اليأس منها ، وحصول الربح بعد أن تغالط فيه حتى ترى أنه رأس المال» (١).
وعن السجع يورد
عبد