الصفحه ١٣ : كتابه المسمى «كتاب البديع» الذي ألفه سنة ٢٧٤
للهجرة. ويبدو أنه ألف هذا الكتاب ردا على من زعم من معاصريه
الصفحه ١٨ :
السؤال نقول : على الرغم من التسمية فإن الكتابين بعيدان عن النقد الذي هو فن
دراسة الأساليب ، وأقرب إلى أن
الصفحه ٢١٩ : عليه الحشو.
٣ ـ المتوازي :
وهو أن تتفق اللفظة الأخيرة من القرينة (١) أي الفقرة مع نظيرتها في الوزن
الصفحه ١٥ :
ورغبة منه في
أن تكثر فوائد كتابه للمتأدبين أتبع هذه الفنون الخمسة التي اعتمدها أصولا لعلم
البديع
الصفحه ١٣٢ :
خاص. والفرق بين اللفظ الذي تتهيأ به التورية ، واللفظ الذي تترشح به ،
واللفظ الذي تتبيّن به ـ أن
الصفحه ٢٢ :
التاسع من كتاب الصناعتين الذي عقده لشرح البديع والإبانة عن وجوهه ، وحصر
أبوابه وفنونه ، نذكر
الصفحه ٥٧ : بحثه
على الذوق الأدبي ، فإن التنوخي يعتمد على النحو والمنطق.
على أن حظ
البديع من كتاب التنوخي ضئيل
الصفحه ٢١٧ : معنى واحد وإن اختلفت الألفاظ قول
الصابي من تحميد في كتاب :
«الحمد لله
الذي لا تدركه العيون بألحاظها
الصفحه ٥٦ :
أنه شرع يقرأ على بعض طلابه كتاب الكشاف للزمخشري فطلبوا منه أن يؤلف لهم
كتابا في البلاغة يسترشدون
الصفحه ٢٣٣ : الخمر
والماء الذي غير آسن
فإن شئت أن
تلقى المحاسن كلها
ففي وجه من
تهوى جميع
الصفحه ٣٦ : الاختصار والإجمال ، وقد أعلن في مقدمته أنه يهدف من وراء
تأليفه إلى تنظيم ما صنّفه عبد القاهر في كتابيه
الصفحه ١٢٣ : الذي اصطلح عليه جمهور البديعيين.
فزكي الدين بن
أبي الأصبع «٦٥٤ ه» قد عرفها في كتابه المسمى «تحرير
الصفحه ٤١ : رأينا ، ليس فيها جديد يحسب للرازي ، وكل ما له أنه استخدم في كتابه بعض فنون
البديع المعروفة ، وكان مرجعه
الصفحه ٩٥ : صدقا
وإلى الرد كذلك
على من زعم أنها مقبولة مطلقا ، وأن الفضل
__________________
(١) كتاب
الصفحه ٣٨ : في كتابه للنظم نراه في الفصل الثالث منه يبيّن أقسام النظم ، ويستهل حديثه
عن ذلك بقول عبد القاهر : «إن