الصفحه ١٨٦ :
وينقل كلامه من معناه إلى معنى آخر ، ويقول له : إنك تطولت وأنعمت علي
وأحكمت وقويت حبل ودادي
الصفحه ٤٩ : نوع واحد ، وذلك كما فعل «الغانمي» حينما ذكر «التبليغ»
و «الإشباع» على أنهما نوعان من البديع مختلفان
الصفحه ٢١٠ : ».
٢ ـ والجناس
المصحف : هو ما اتفق فيه ركنا الجناس ، أي لفظاه في عدد الحروف وترتيبها واختلفا
في النقط فقط.
ومن
الصفحه ١٣٠ : من بعده. ومن أمثلته
نثرا قول الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه في الأشعث بن قيس : «إنه كان يحوك
الصفحه ١٣٥ : جزأين أو أكثر ثم تضيف إلى كل واحد من أجزائه
ما هو له عندك ، كقوله :
أديبان في
بلخ لا يأكلان
الصفحه ٢٤٢ :
الأخرى كان أيضا شعرا مستقيما من وزن آخر على عروض ، وصار ما يضاف إلى
القافية الأولى للبيت كالوشاح
الصفحه ٢٣٠ : » في آخر البيت :
النظير والمثل ، «فالضريبة والضريب» راجعان إلى أصل واحد في الاشتقاق.
٢ ـ ومنه ما
يكون
الصفحه ١٠٣ :
ولهذا المعنى
نظر الشاعر في البيت السابق ، فهو يريد أن يقول : لو كان ما به من الحب بجمل
لأصابه
الصفحه ١٢٤ :
وكلما «مر»
يحلو
فالتورية هنا
كلمة «مرّ» ، فإن لها معنيين : أحدهما أنها مأخوذة من المرارة وهو
الصفحه ٩٥ : المبالغة «بالمقبولة» إنما يشير بهذا القيد إلى الرد على من زعم أن المبالغة
مردودة مطلقا ، محتجا بأن خير
الصفحه ٧٠ : معه إلى غزواته في
نجد واليمن ووصف كثيرا من وقائعه في شعره.
وعند ما عزل
الشريف محمد بن عون عن إمارة
الصفحه ١٣٣ : حجة الحموي من أكثر رجال البديع المتأخرين اهتماما بالتورية. نقول ذلك لأن ما
استشهد به عليها من شعر شعرا
الصفحه ١٧٣ : المطلوب.
وقد استشهد
القزويني على هذا الفن البديعي أيضا بأبيات من قصيدة للنابغة الذبياني يعتذر فيها
إلى
الصفحه ١٨٥ :
ومنه أيضا ما
جرى بين القبعثري والحجاج ، فقد توعده الحجاج بقوله : «ولأحملنك على الأدهم» فقال
الصفحه ٧٨ : ومر»
يجري مجرى الاستعارة ، إذ ليس في الإنسان ولا في شمائله ما يذاق بحاسة الذوق.
ومنه أيضا قول
الشاعر