الصفحه ٢١٥ : حصين وقد ولى القضاء بالمعرة وهو ابن خمس وعشرين سنة
وأقام في الحكم خمس سنين :
وليت الحكم
خمسا
الصفحه ٣٩ : خاصة ، وهو على نوعين :
نوع لا يخرج به المقتبس عن معناه ، كقول الحريري : «فلم يكن إلا كلمح البصر أو هو
الصفحه ٩٢ :
فإكرامهم للجار
ما كان فيهم ـ أي مدة إقامته بينهم ـ من الأخلاق الجميلة الموصوفة ، واتباعهم
الكرامة حيث كان
الصفحه ٩٣ : له ، لا يفارقها ليلا ولا نهارا ،
وعلى حسب القرب تكون المحبة والألف ... وقوله تعالى : (كَسَرابٍ
الصفحه ١٧٨ :
:
لقد خنت قوما
لو لجأت إليهمو
طريد دم أو
حاملا ثقل مغرم
لألفيت فيهم
معطيا
الصفحه ١١٦ : الناس حتى جعلته يأتمّ به أئمة الناس ، ولم ترض تشبيهه
بالعلم ، وهو الجبل المرتفع المعروف بالهداية ، حتى
الصفحه ٧٩ :
ونبئتهم
يستنصرون بكاهل
وللؤم فيهم
كاهل وسنام
فاللفظة
المكررة
الصفحه ١٣٤ :
وطامع ، ليس فيهم ثالث» (١) وقد قدم الخوف على الطمع لأن الأمر المخوف من البرق يقع
في أول برقه ، والأمر
الصفحه ١٦٤ :
النابغة الذبياني :
ولا عيب فيهم
غير أن سيوفهم
بهنّ فلول من
قراع الكتائب
الصفحه ٢٠٨ : أَرْسَلْنا
فِيهِمْ مُنْذِرِينَ فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ). ولا يقال هنا إن اللفظين متحدان
الصفحه ٢٢٩ :
الأرجاني :
أمّلتهم ثم
تأمّلتهم
فلاح لي أن
ليس فيهم فلاح
«فلاح» الأول فعل
الصفحه ٥٢ :
بالآمال أرقبها ..
ما أضيق
العيش لو لا فسحة الأمل!
وإنما رجل
الدنيا وواحدها
الصفحه ٦٧ : بنيته عليه ، وأقر شاهده فإن ذلك مما يفتقر إليه ، وأنحو
في ذلك الاختصار ولا أخل بواجب ، وأنبه على ما لا
الصفحه ٥٣ : :
هو بدر الدين
محمد بن جمال الدين بن مالك الطائي الأندلسي أصلا الدمشقي دارا المتوفى سنة ٦٨٦ من
الهجرة
الصفحه ٥٥ : الدين الرازي ، والسكاكي ، وضياء الدين ابن الأثير ، والتيفاشي المغربي ،
وابن أبي الأصبع المصري ، وعلي بن