الصفحه ٨٥ : الله تعالى العذاب ، جعله الله عزوجل مقابلة لمكرهم بأنبيائه وأهل طاعته» (٣).
وعرّف ابن رشيق
القيرواني
الصفحه ٩٩ : البديعية الثلاثة. والآن وقد تتبعنا تاريخ المبالغة وتطورها وفصلنا القول
عن المبالغة بمعنى التبليغ ، أو بمعنى
الصفحه ١٤٩ : الغيبة إلى خطاب النفس ، كقوله تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ
دُخانٌ فَقالَ لَها
الصفحه ٤٥ : لم يسبقه أحد إليه ، ولعل هذا هو سبب زهوه وإعجابه بنفسه البادي
في ثنايا كتابه.
وقد ألّف عز
الدين بن
الصفحه ٦٥ :
وليس لا بن حجة
في بديعيته فضل اختراع أو زيادة على من تقدموه من أصحاب البديع ، وكل ما له من فضل
أنه
الصفحه ٢٠٨ : قول
الرسول صلوات الله عليه : «اللهم كما حسنت خلقي فحسن خلقي». ومنه قولهم : «جبة
البرد جنة البرد
الصفحه ٦٤ : بديعية مشهورة في مدح الرسول تبلغ مائة واثنين وأربعين بيتا ، وقد استهلها
بقوله :
لي في ابتدا
مدحكم
الصفحه ١٠٧ : وبلوغ الغاية في النعت ، واحتجوا بقول
النابغة وقد سئل : من أشعر الناس؟ فقال : من استجيد كذبه وأضحك رديئه
الصفحه ٦٧ : حيث تضمين أبياتها أسماء
المحسنات البديعية. وقد وضع لها
__________________
(١) خزانة الأدب
للحموي ص : ٤.
الصفحه ١٣٢ :
خاص. والفرق بين اللفظ الذي تتهيأ به التورية ، واللفظ الذي تترشح به ،
واللفظ الذي تتبيّن به ـ أن
الصفحه ٦٦ :
__________________
(١) انظر ترجمة هذا
العالم الجليل بقلمه في كتابه «حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة» ص : ١٥٥ ، وقد
أعد له
الصفحه ١٣٤ :
والشام خاصة في عصره وبعد عصره ، وقد أدى الإعجاب بها والمبالغة في
استعمالها والإكثار منها والتكلف
الصفحه ٥٩ : وأربعين محسنا ، لأن كل بيت فيها يتضمن محسنا من محسنات
البديع. وقد قصر الأبيات الخمسة الأولى منها على
الصفحه ٢٣٨ :
فاللزوم هنا في
الهاء والياء والفاء ، وقد التزم مع حرف الروي بحرفين.
ويجدر التنبيه
هنا إلى الفرق
الصفحه ١٧٣ :
والقزويني يقصد
«بطريقة أهل الكلام» أن تكون الحجة بعد تسليم المقدمات مستلزمة للمطلوب. ففي قوله