الصفحه ١٥٠ : إِنِّي رَسُولُ
اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢٢٤ : الاستحسان
من أن ترسل المعاني على سجيتها ، وتدعها تطلب لأنفسها الألفاظ ، فإنها إذا تركت
وما تريد لم تكتس منها
الصفحه ٨١ : احترق ، والاحتراق ضد الغرق.
ومثله أيضا
قوله تعالى : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
الصفحه ١٠٦ : الدليل ، وثبت فيه الشاهد من كتاب الله ، فقد قرن الغلو
فيه بالخروج عن الحق ، فقال جلّ من قائل : (يا أَهْلَ
الصفحه ١٥٣ : ءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي
بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ.) فقال أولا (خَرَّ مِنَ السَّماءِ) بلفظ
الصفحه ٩ : ذلك يقول
أبو هلال العسكري (١) : «اعلم ـ علمك الله الخير ودلك عليه وقيضه لك وجعلك من
أهله ـ أن أحق
الصفحه ١٥٨ :
شيئان من نوع واحد هما : جود كفي الرسول صلوات الله عليه وجود السحب ، وقد أوقع
الشاعر تباينا بينهما مع
الصفحه ١٣ : يقول
في مقدمة كتابه (١) : «قد قدمنا في أبواب كتابنا هذا بعض ما وجدنا في
القرآن واللغة وأحاديث رسول الله
الصفحه ١٨٧ :
فأجابني
والله داري ما حوت
عينا فقلت له
ولا إنسانا (١)
فالبيت الثاني
جاء على أسلوب
الصفحه ٢٤٢ :
دث مارسا
ركنا ثبير (١)
ونل المراد
ممكنا
منه على رغم
الدهور
وقد
الصفحه ١٢٦ :
الاعتبار.
ومن هذا النوع
قول النبي صلىاللهعليهوسلم في خروجه إلى بدر ، وقد قيل له : ممن أنتم؟ فلم يرد أن
الصفحه ١٨٣ : والتبيين (١) وأطلق عليه اسم «اللغز في الجواب» وأورد له أمثلة شتى
منها :
سأل رجل بلالا
مولى أبي بكر
الصفحه ٤٧ : ، وتكرير الحروف ؛ فإنها عند ابن الأثير تعم
القسمين جميعا.
وفي مقالته (١) الثانية الخاصة بالصناعة المعنوية
الصفحه ٣٥ :
وكتاب ذيل يتيمة الدهر للثعالبي ، وكتاب تاريخ أيامه ، وكتاب في أخبار أهله
، وكتاب البديع في نقد
الصفحه ٢٠٤ :
فقل له : يا
عذول مه مه
ومنه قول
الشاعر :
فقل لنفسك أي
الضرب يوجعها