الصفحه ٣٥٠ :
وذكر أبو عبيد (١) هذا الحديث ، وقال : عير وثور جبلان بالمدينة. قال : وهذا
حديث أهل العراق
الصفحه ١ :
الذي اصطفاه ،
واختاره لرسالته واجتباه.
هذا كتاب (١) * ذكرت فيه ، إن شاء الله ، جملة ما ورد فى الحديث
الصفحه ١٢٩ : دخل من أذاخر ، حتّى نزل بأعلى مكّة. هكذا صحّ (٣) عن ابن إسحاق من اللّيط : بكسر اللام وبالطا
الصفحه ٤٩ : : الصحّة
من ذلك أن عامر بن عوف بن بكر بن عوف بن عذرة ، وعبد الله بن كنانة بن بكر بن عوف
وأحلافهم ، كانوا
الصفحه ١٦٥ : بالجرعاء
(٢) فوق
إضان
هكذا (٣) صح عن أبى عبيدة ؛ وقال الأصمعىّ : لا أدرى هل هو إضان أو
إصان
الصفحه ٢٨٧ : المكسورة ، بعدها نون وياء. فلا أدرى ما صحّة هذه الرواية؟ وذو الجذاة :
موضع كانت فيه وقعة ، قال الشاعر
الصفحه ٣١٩ : منها بحرا ، ولا أعذب ماء ، ولا أحلى حلاوة ، ولا أصحّ صحّة
؛ وربّما أسنت البون جميعا مع بلد الصيد
الصفحه ٣ : الصواب فيه ، وسأبيّن ذلك فى
موضعه إن شاء الله تعالى.
وهذا يزيد بن
هارون (٢) ، على إمامته فى الحديث
الصفحه ١٢٤ :
لابتاها ، اللتان
ورد فيهما الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إنّى أحرّم ما بين لابتى
الصفحه ١٥٩ :
مواضع دون الغيران
، تكون فى لهوب الجبال ولهوب الأودية ، يوكر (١) فيها الطير. ومن حديث مسعود بن
الصفحه ١٩٤ : قاسم بن ثابت فى حديث عقبة بن عامر ، أنه قال : لأن
يجمع للرجل حطب مثل هذا الأمرخ ، ثم يوقد نارا ، حتى
الصفحه ٢٤٣ : إليها. هو (٤) برك الغماد الذي ورد فى (٥) الحديث. الغماد ،
__________________
(١) انظرها فى الرسم
الصفحه ٢٤٤ :
بالغين المعجمة ،
تضمّ وتكسر ، لغتان ، بعدها ميم وألف ودال مهملة. وفى حديث هجرة النّبيّ عليه
السلام
الصفحه ٢٥٨ : (٢) للناس ، فدلّ على أن الظواهر ليست فى الحرم. وروى أبو داود
وغيره من حديث حمّاد ، عن حميد ، عن بكر بن عبد
الصفحه ٢٦٦ : .
قال ابن الأثير : ومنه الحديث فى عمر :
حمى غرر النقيع. وفى حديث آخر : أول جمعة جمعت فى الإسلام بالمدينة