الصفحه ١٥٣ : أفعال ، تلقاء الحديبية ، وهو المذكور فى حديث الحديبية ، من رواية
الزهرىّ ، عن عروة ، عن المسور بن مخرمة
الصفحه ١٦٣ : : ذاك ، فمعنى الاسم : العسكر ذاك. قال : وله حديث يطول ذكره.
الأصفر
على لفظ الواحد :
جبل فى بلاد طيى
الصفحه ١٦٧ :
الهمزة والطاء
أطحل
جبل على وزن أفعل
، وإليه ينسب ثور أطحل ، وهو الذي ورد فيه الحديث يرويه
الصفحه ١٨١ : ،
بابنه عمرو بن الزّبّان ، وكان كنيف (٣) بن عمرو التّغلبى قتل عمرو بن الزّبّان ، بلطمة لطمه عمرو
، فى حديث
الصفحه ١٩٠ : . وفى س : «يقول فيها الشاعر».
وفى ق «يقول فيه الشاعر» ، وما بعد يقول زيادة لا تتفق مع سياق الحديث.
الصفحه ٢١٩ :
إسناد هذا الحديث مقال ؛ قال : ولا أعلم أحدا من العلماء حرم الصلاة فى أرض بابل :
(لسان العرب).
(٢) كذا
الصفحه ٢٢٣ : السلام أنّه يحشر من ولده من ذلك الظهر سبعون ألف شهيد. فاليهود
تنقل موتاها إلى بانقيا ، لمكان هذا الحديث
الصفحه ٢٢٦ : كور دمشق. والبثنة والبثنة الأرض السهلة ، وبذاك سمّيت
المرأة بثينه (٣). وفى الحديث (٤) : «فلمّا ألقى
الصفحه ٢٢٩ : كتاب الدّيات ، من حديث عمرو بن شعيب :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل بالقسامة رجلا من بنى نصر بن
الصفحه ٢٣٢ : العدوة (١) الدّنيا من بطن يليل إلى المدينة.
ومن حديث الزّهرىّ
، عن أبى حاتم (٢) ، عن سهل بن سعد ، قال
الصفحه ٢٣٤ : (١)
وذكره أبو عبيد
أحمد بن محمّد الهروى مهموزا. وذلك أنّه ذكر حديث ابن المسيّب فى حريم البئر
البدىء ، فقال
الصفحه ٢٣٧ : ء فى حديث القتبى هنا. وأما سيلحون بياء بعد السين ، فموضع آخر قرب الحيرة ،
بين الكوفة والقادسية ، ولذلك
الصفحه ٢٥١ : الحديث : دخل إبليس العراق فقضى حاجته ،
ثم دخل الشام فطردوه ، حتّى دخل بشاق ، ثم دخل مصر ، فباض فيها وفرّخ
الصفحه ٢٥٥ :
وبئر بضاعة : هى
التى ورد فيها الحديث ، رواه عبد الله بن عبد الله بن رافع ، سمع أبا سعيد الخدرىّ
يحدّث
الصفحه ٢٥٩ :
غيركم. ومن حديث بكر بن مبشر الأنصارى ، قال : كنت أغدو مع أصحاب رسول الله صلى
الله عليه وسلم إلى المصلّى