الصفحه ١٤٩ :
أسقف بفتح أوّله وإسكان ثانية وضمّ القاف. قال كراع : أفعل من
أبنية الجموع ، لم يأت واحدا إلّا فى
الصفحه ١٧٣ :
ألا ربّ داع لا
يجاب ومدّع
بساحة أعواء
وناج موائل
الأعوص
بفتح
الصفحه ١٧٦ : افتتح أطرابلس
كتب إلى عمر بن الخطّاب بما فتح الله عليه ، وأنّه ليس أمامه إلا إفريقية ، فكتب
إليه عمر إذا
الصفحه ٢٠٢ : ، فرمقه ، حتى إذا هدأ أهل الدار ، فلم يسمع ركز
أحد ، لم ير إلّا إيّاه قد انسلّ من تحت لحاف أصحابه ، فحذر
الصفحه ٢١٣ : (٢) قد قال : لا نعلم فى الكلام على بناء أفعلى إلّا أجفلى ؛
وأظنّه اسما أعجميّا. وقد ذكرته فى رسم القيذوق
الصفحه ٢٨٢ : ، لا يدرى لمن هى؟ فقال : أخرجوها ؛ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول : لا يأوى الضالّة إلّا ضالّ
الصفحه ٢٩٢ : منهم رجل إلا أبدل
الله مكانه رجلا. لا تذكره لى متماوتا ولا طعّانا على الأئمة ، فإنه لا يكون منهم
الصفحه ٣٠٤ : ما ناصيت
بعدى الأحامسا
ولكنّها قيدت
بصعدة مرّة
فأصبحن ما يمشين
إلّا تكاوسا
الصفحه ٣٣٥ :
لن يسلم الحرّ
الكريم بكره
وهل يفرّ الشيخ
إلّا مرّه
وقال آخر
الصفحه ٥ : نصّر إياها ، وإجلاء
أهلها ، إلّا من اعتصم برءوس الجبال ، ولاذ بالمواضع الممتنعة ، متنكّبا لمسالك
جنوده
الصفحه ١٠ : ، إلّا الجار ، فإنّه ساحل.
وروى عمر بن شبّة
عن رجاله ، عن محمد بن عبد الملك الأسدىّ ، قال : الحجاز
الصفحه ١١ : المدينة جلسيّة قول مروان بن
الحكم للفرزدق ، وتقدم إليه ألّا يهجو أحدا ، ومروان يومئذ والى المدينة لمعاوية
الصفحه ١٢ :
، ونجران من جزيرة العرب. وأخرج عمر بن الخطّاب اليهود والنّصارى من جزيرة العرب ،
إلّا أنّه لم يخرجهم (١) من
الصفحه ١٦ :
بشعوف بين
الشّثّ والطبّاق
وقالت ليلى بنت
الحارث الكنانيّة :
ألا منعت ثمالة
ما يليها
الصفحه ١٧ : .
__________________
(١) هذه اللفظة : «قال»
ساقطة من نسخة س ، ج.
(٢) ليس فى التفصيل
الذي بعد هذا الإجمال إلا ستة أقسام