الصفحه ٢٥٧ : ؛ فبذلك سمّى تأبّط شرّا ، وفى ذلك يقول :
ألا من مبلغ
فتيان فهم
بما لاقيت يوم
رحى
الصفحه ٣٩ : :
ألا من مبلغ
عنّى رزاحا
فإنّى قد لحيتك
فى اثنتين
لحيتك فى بنى
نهد بن زيد
الصفحه ٧٢ : كلّهم ، فيقتلهم. قال : فكتب لقيط إلى قومه ينذرهم كسرى
، ويحذّرهم إيّاه :
سلام (٣) فى الصّحيفة من
الصفحه ٣٨ :
والفيض ، وبواط ،
والمصلّى ، وبدرا ، وجفاف (١) ، وودّان ، وينبع ، والحوراء ، ونزلوا ما أقبل من
الصفحه ١١٨ : إخوتهم بكر ، قال مهلهل :
وادى الأحصّ لقد
سقاك من العدى
فيض الدّموع
بأهله الدّعس
الصفحه ١٨٥ :
الهمزة واللام
ألاء بفتح أوّله ، وثانيه ممدود ، على لفظ اسم (١) الشجر المرّ : موضع على خمس مراحل
الصفحه ٢٣٠ : وأوطانى
بلاد سواهما
وشغب : منهل بين
طريق مصر والشام أيضا ؛ قال جميل :
ألا قد أرى إلّا
الصفحه ٧٦ :
الخروج ، لم يخرج منهم إلّا أربعة آلاف ، منهم أبى.
وقال ثعلبة بن
غيلان يذكر خروج إياد من تهامة
الصفحه ٧٩ :
إليه تنسّبى كى
تعلمينا
وقال مالك بن عوف
النّصرىّ :
ألا أبلغ ثقيفا
حيث كانت
الصفحه ١٦٧ : ضميره لم يجرّد عنه ، كما يقال لقيته بوحش إصمت (٣) ، أى بفلاة يسكت المرء فيها صاحبه ، فيقول له إصمت ، إلا
الصفحه ٢٢٣ : أحبّ
إلّا أن تكون شراء ؛ فدفع إليهم غنيمات كنّ معه ، والغنم بالنبطية يقال لها نقيا.
وذكر إبراهيم عليه
الصفحه ٣٥ : عظيم يطوف ، قد آزى رأسه أعلى (١) الكعبة ، فأجفل الناس هاربين ، فناداهم : ألا (٢) لا تراعوا ؛ فأقبلوا
الصفحه ٥٩ : لنا دون
النّساء كأنهم
مصاعيب زهر
جلّلت لم تخطّم
ولم ينج إلّا
كلّ صعل هزلج
الصفحه ٦٠ : بنى الحارث حتى تلاحقوا وقووا ، فأغاروا ببنى الحارث على بنى زيد ، فقتلوهم
ونفوهم عن ديارهم ، إلّا بقيّة
الصفحه ١٤٨ :
الظماء القوامح (٥)
وقال كراع : أسحمان
بفتح أوّله ، وفتح الحاء : جبل ، قال : ولامثال له إلّا يوم