الصفحه ١٩٩ : (١) المساحل
أراد طاقا عقده
الأندرىّ (٢). وقال امرؤ القيس بن حجر :
فأصدرها بادى
النّواجذ قارح
الصفحه ٦٥ :
قالت له : يا هذا ، لا أحد لى غيرك ، وقد أردت أن أكرمك ، لإلطافك إياى ، وإنما
كنت أعدّك ابنى ، وقد حضرنى
الصفحه ١١٠ : : كانت سلمى امرأة ، ولها خلم يقال له أجأ ، والتى
تسدّى الأمر بينهما العوجاء ، فهرب أجأ بهما ، فلحقه زوج
الصفحه ١٩٢ :
وجعفر بن الزّبير
بن العوّام هو الذي يقول :
هل فى أذكار
الحبيب من حرج
أم هل
الصفحه ٦٣ : نذير بن
قسر بن عبقر بن أنمار ، عمر بن الخطّاب ، رضى الله عنه ، لما أراد أن يوجّهه لحرب
الأعاجم ، أن
الصفحه ٤٦ :
القوم المكاييس (١)
ويقال إن سامة بن
لؤىّ بن غالب القرشىّ ، خرج من الحرم ، فنزل عمان ، وبها
الصفحه ٨٣ : كيف يركب
وتيامنت عنز أيضا
، فصارت حلفاء لخثعم ؛ وعنز : هو عبد الله بن وائل بن قاسط ، وإنما
الصفحه ٢٧ : عبدا لإراشة بن عامر ابن عبيلة بن قسميل بن فرّان
بن بلىّ ، يقال له أشعب ، فى بئر بمأرب ، وأدلوا عليه دلا
الصفحه ٢٩ :
بنى الشّريد فى
معدن فاران زمن عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، فقال فى ذلك خفاف بن عمير :
متى
الصفحه ٥ : بن مخوس الكندىّ ،
إنّه سمع عبد الله بن عباس بن عبد المطّلب ، ورواه أبو زيد عمر بن شبّة ، قال :
حدّثنى
الصفحه ٩٣ :
، والنسبة إليها طبرانى ، (انظر تاج العروس) :
(٢) الصواب أن عبد
الله بن حماد الآملى من بلد آخر اسمه (آمل
الصفحه ٣٥٠ : ، وأهل المدينة لا يعرفون بالمدينة جبلا يقال له ثور ، وإنّما ثور
بمكة ؛ فيرى أن (٢) الحديث إنّما أصله : ما
الصفحه ٢٧٣ : سالم بن عبد الله عن أبيه ، أن النّبيّ صلى الله عليه وسلم لقى زيد بن
عمرو بن نفيل بأسفل بلدح ، قبل أن
الصفحه ١٥٩ : خالد ، عن أبيه (٢) خالد بن عبد العزيز بن سلامة ، أنّ النّبيّ صلى الله عليه
وسلم نزل عليه بالجعرّانة
الصفحه ٢٢٧ : الله بن حسن بن حسن (١) بن على بن أبى طالب ، بمال امرأته هند بنت أبى عبيدة بن
عبد الله بن زمعة ، وأجرى