الصفحه ١٩٣ : يقسم
ولمّا رجع رسول
الله صلى الله عليه وسلم من غزوة السّويق ، أقام بالمدينة بقيّة ذى الحجّة
الصفحه ٢٩٥ :
ولا يحسر صابحها (١) ، ولا يعزب سارحها (٢). فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خير الماء الشّبم
الصفحه ٤٤ : قدم وفدهم على رسول الله
صلى الله عليه وسلم : جمرة (٣) بن النّعمان بن هوذة بن مالك ابن سمعان (٤) بن
الصفحه ١١٨ :
أنا يا رسول الله.
فنفذ به فى حرّة بنى حارثة وبين أموالهم ، حتّى نزل به (١) الشّعب من أحد ، فى عدوة
الصفحه ١١٢ : فى
إضم ، وكان اسمه غوى فيما تزعم جهينة ، فسمّاه رسول الله صلى الله عليه وسلم رشادا
، وهو لبنى دينار
الصفحه ٢١٧ : صحيح لا شكّ فيه ؛ ولكن لا أعلم أيّهما عنى حسّان. وبتبوك ورد صاحب
أيلة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٠٥ : كور أثال
وقال إبراهيم بن السّرىّ وقد أنشد قول لبيد :
على الأعراض
أيمن جانبيه
الصفحه ١٥٣ : ».
(٣) كذا فى ز ، ج.
وفى ق : عينة وفى س «عينة». وهما تحريف ، لأن رسول الله كان بعثه جاسوسا على
أعدائه (انظر
الصفحه ١١١ : بواحدة ، على وزن أفاعل ، كأنّه جمع أجرب : موضع فى ديار بنى جعدة ، فى
رسم حبىّ.
أجارد بضمّ الهمزة
الصفحه ٣٣١ : بكسر أوّله (٢) ، وزيادة ألف بين الميم والراء : اسم جبل. قال لبيد
وكلاف وضلفع
وبضيع
الصفحه ١٠٤ :
من أودية البقيع ، الذي حماه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهى أتمة ابن الزّبير
، وهى بساط طويلة
الصفحه ٣٠٠ : (١) ، ذكر ابن إسحاق أنّ لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيه مسجدا (٢).
التّأويل هو موضع فى بلاد هوازن ؛ قاله
الصفحه ٣٤٩ : عبد السلام بن محمد بن مزروع البصرى
الحنبلى ، وكان مجاورا بمدينة الرسول صلى الله عليه وسلم فوق الأربعين
الصفحه ٣٠٢ : فى رسم الأجرد ،
فانظره هناك.
تبرع موضع بين حفر الرّباب ، وبين ماء يقال له الثّمد ، وهو لبنى
حويرة
الصفحه ٢١٨ : السحر : معروفة. روى أبو داود من طريق ابن
وهب ، عن ابن لهيعة ، عن عمّار بن سعد المرادى ، عن أبى صالح