الصفحه ١٦٦ : الدّهر فسالت (٢) بجمعهم إضم وببطن إضم قتل محلّم بن جثامة عامر الأضبط
الأشجعىّ ، وكان رسول الله صلى الله
الصفحه ١٢٨ : أبيه ، عن جدّه ، قال : هبطنا مع النّبيّ صلى الله عليه وسلم من ثنيّة أذاخر
، فحضرت الصلاة ، فصلّى رسول
الصفحه ٢٣٣ :
وأمير الجيش ،
تصيب الناس معك مجاعة فلا تطعمهم ، ويبيعك رجل سوقة ماله ويطعمهم! أخشيت أن تفتقر
إن
الصفحه ٢٦٠ : أسامة ، عن هشام بن عروة ، عن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : كان يوم
بعاث يوما قدّمه الله لرسوله صلّى
الصفحه ١٤١ : جرم :
أمطّلع صحبى
المشارق غدوة
وأترك فى بيت (١) بفردة منجد
سقى الله
الصفحه ١٦ :
(١) وحدّ اليمن ممّا يلى المشرق : رمل بنى سعد ، الذي يقال له
يبرين ، وهو منقاد من اليمامة ، حتى
الصفحه ١٧٤ : : أغى : ضرب من النبات. قال الأخفش لم أسمع أن أغيا نبت فى شىء من كتب
النبات ، ولم يعرفه الرّياشى ، ولا
الصفحه ٣٢٩ : ء. وتيماء من أمّهات
القرى.
ويقال إنّها صلح
صالح أهلها رسول الله صلى الله عليه وسلم. ويقال إن يزيد ابن أبى
الصفحه ١٣٧ : ، قال رجل عند ذلك : أبهوا الخيل والسّلاح ،
فقد وضعت الحرب أوزارها. فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٢٤٩ :
بذى لجب رسول
الله فيهم
كتيبته تعرّض
للضّراب
بسبط بضمّ أوّله
الصفحه ٣٠٥ :
عوف المرّىّ ، فدل
قوله أن تثليث من ديار مذحج :
وبتثليث مذحج
جدّت (١) النّا
الصفحه ٢٨٢ : ، لا يدرى لمن هى؟ فقال : أخرجوها ؛ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول : لا يأوى الضالّة إلّا ضالّ
الصفحه ١١٥ : :
«ودارها بين منعوق
وأجياد»
قال العتبىّ : ومن
رواية يونس بن عمرو عن أبيه ، عن أبى عبيدة البصرى ، أن رعا
الصفحه ١٣٨ :
أين الأردنّ حتّى سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلّم.
الأرسان بفتح أوّله وسكون ثانيه ، وبالسين
الصفحه ٣٢٣ : : وبتؤام مغاص
اللؤلؤ ؛ وقال سويد بن أبى كاهل :
كالتّؤاميّة إن
باشرتها
قرّت العين