الصفحه ٥٢ :
فافترق بها نسله :
من سعد وعذرة ، وجهينة ، ونهد. فأمّا نهد فارتفعت إلى نجد العليا ، وقد كانت دهرا
الصفحه ٩٣ : هنا التى فى قولهم : «حيّا الله آلك» ، أى جسمك وشخصك ؛ وكذلك فسّر الأصمعى ،
فقال آل قراس : ما حوله من
الصفحه ٤٤ : ضربوا أنف
الفزارىّ بعد ما
أتاهم بمعقود من
الأمر فاقر
وهم منعوها من
قضاعة كلّها
الصفحه ٧٥ : أتاهم
الكتاب هربوا ، وأمر كسرى الخيل ، فأحدقت بهم ، وبالذين بقوا من خلف الفرات ، ثم
وضعوا فيهم السّيوف
الصفحه ٢٨٤ :
الجاهليّة يعبد؟
قالوا : لا. قال : هل كان فيها عيد من أعيادهم؟ قالوا : لا. فقال : النّبيّ صلى
الله
الصفحه ٣٢١ : ، منها العيزار بن جرول ، الذي يروى عن سويد بن غفلة ، والنسبة إليها
تنعىّ ، بفتح الأوّل والثانى. هكذا ضبط
الصفحه ٣٤١ :
الثّعلبيّة منسوبة إلى ثعلبة بن مالك بن دودان بن أسد ، هو أوّل من
احتفرها (١) ، وهى من أعمال
الصفحه ٦ :
وقال الأصمعىّ :
جزيرة العرب ما لم يبلغه ملك فارس ، من أقصى عدن أبين إلى أطرار (١) الشام ، هذا هو
الصفحه ٤٦ : ، وصاروا من أتلاد عمان ، الذين فيها ،
وفيه يقول المتلمّس :
إنّ علافّا ومن
بالطّود من حضن
الصفحه ٥١ :
مرضة ، فرفع يده
إلى السماء ، فقال : اللهمّ أدلنى (١) من نهد ، وأدل بنىّ من بنى نهد. قال : وعزّ
الصفحه ٧١ :
تغزو أهله ومن
نلوأهم ، حتى ملك كسرى أنوشروان ، فأغارت إياد على نساء من نساء فارس ، فأخذوهنّ
الصفحه ١٣٤ :
وكذلك ذكره ابن
الأعرابى ، وأنشد لعرفطة (١) بن الطّمّاح الأسدىّ :
بنفسى من تركت
ولم يوسّد
الصفحه ١٦٤ : غفار
بفتح أوله ، (١) واحدة الإضاء : موضع (٢) بالمدينة روى أبو داوود من طريق شعبة ، عن الحكم ، عن
مجاهد
الصفحه ١٦٩ :
وقيل إنّها قرية
من نجران ، وهى من أرض خثعم. وانظرها فى رسم دوسر.
الأطيط
بفتح أوّله ، على
وزن
الصفحه ١٩٧ : بضمّ أوّله على وزن فعال ، وبالنون فى آخره : موضع من وراء
الطائف قبل نخب ، الوادى المحدّد فى موضعه