الصفحه ١١٦ : ، كأنّه تصغير أجفر : موضع فى ديار بنى أسد. قال
كثيّر :
مقيم بالمجازة
من قنونى
الصفحه ١١٧ :
العتاق كأنّها
ببرقة أحجار
قياس من القضب
أحجار المراء موضع بمكّة ، على لفظ جمع
الصفحه ١٢٤ : صلى الله عليه وسلم : إذا كنت بين الأخشبين من منّى ـ ونفح بيده (١) نحو المشرق ـ فإنّ هناك واديا يقال له
الصفحه ١٥٤ : والفلج : بنجد. والعود : القديم.
الأشعر على وزن أفعل ، من كثرة الشعر ، وهو أحد جبلى جهينة ؛ سمّى
بذلك
الصفحه ١٦١ :
لا حبّذا أنت يا
صنعاء من بلد
ولا شعوب هوى
منّى ولا نقم
وحبّذا
الصفحه ١٨٣ :
أكشوثاء (١)
بفتح أوّله وإسكان
ثانيه ، وبالشين المعجمة والثاء المثلثة ، ممدودة ، وهى أرض من الثغر
الصفحه ١٨٥ : من تبوك ، لرسول الله
صلّى الله عليه وسلّم فيه مسجد.
إلال بكسر أوّله ، على وزن فعال (٢) ، كأنّه جمع
الصفحه ١٨٧ : منازلها
بين القوائم من
رهط فألبان
فدمنة فرخيّات (١) الأحتّ إلى
الصفحه ١٩٥ :
نظرت ودونى
القفّ ذو النّخل هل أرى
أجارع فى آل
الضّحى من ذرا (١) الأمل
الصفحه ١٩٨ :
عبّادان ، من
شرقىّ دجلة ؛ هذا طوله. وأمّا عرضه فحدّه من أرض حلوان ، إلى منتهى طرف القادسية
المتّصل
الصفحه ٢١٠ : :
عفت من سليمى
ذات فرق فأودها
وأخلق منها بعد
سلمى جديدها
هكذا روى هذا
الحرف فى
الصفحه ٢١٦ :
عن ابن عبّاس فيها
روايتان : إحداهما أن الأيكة من مدين إلى شغب وبدا ؛ والثانية أنّها من ساحل البحر
الصفحه ٢٢٣ : السلام أنّه يحشر من ولده من ذلك الظهر سبعون ألف شهيد. فاليهود
تنقل موتاها إلى بانقيا ، لمكان هذا الحديث
الصفحه ٢٣٧ :
:
تستنّ بالضّرو
من براقش أو
هيلان أو ناضر
من العتم
قال : وأكثر نبات
الضّرو باليمن
الصفحه ٢٣٨ :
سنة «شل» (١) ، وهى قصر من قصور همدان ، بأسفل جوف أرحب ، فى أصل جبل
هيلان. قال : وهى ومعين