الصفحه ٢٦٧ : يونس عن ابن إسحاق بالباء الموحدة. كذا فى الروض للسهيلى».
أما الأمر الثانى ، فقد أشار إليه كل من
الصفحه ٣٢٧ :
وبعث الحجّاج رجلا
من بنى سليم ، يقال له عضيدة ، لحفر المياه بين البصرة ومكّة ، فقال : احفروا بين
عنيزة
الصفحه ١٧٧ : بها إلا
النّعاج المطافل
وقد تقدّم ذكرها
فى رسم أبضة ، وسيأتى ذكرها أيضا فى رسم فيد.
إفليج
الصفحه ١٧٨ :
أفيح على مثل حروف الأوّل ، إلا أنّه ساكن الفاء مفتوح الياء ؛
وهو علم فى ديار بنى عقيل.
أفيق بفتح أوله
الصفحه ٣١ : :
ألا تغنى كنانة
عن أخيها
زهير فى
الملمّات الكبار
فيبرز جمعنا
وبنو عدىّ
الصفحه ٣٣٦ : الثلاثة ، إلّا فى إعراب الاثنين.
وقال العجّاج :
بمشعر (٤) التكبير والمهينم
بين
الصفحه ٣٥٢ :
حمّان ومالك
وربيعة ، بنو كعب بن سعد ، كانوا لا يصلون بحرب أحدا إلّا أجربوه ، ولمّا أتى بهم
قيس
الصفحه ٤٧ : (٥)
فكرّت به حرج
ضامر
فآبت به صلبها
أحدب
فقال ألا
فابشروا واظعنوا
الصفحه ٣٢٦ :
ولا جوفه إلّا
خميسا عرمرما
قال : فهل وجدتم
الجأب؟ قلنا : نعم. قال : أين؟ قلنا : على الشّقيقة
الصفحه ٨٢ : والعيون والأحساء ، حذاء طرف
الدّهناء ، وخالطوا أهل هجر فى دارهم. ودخلت قبائل من عبد القيس فيهم (١) ـ وهم
الصفحه ١٤ :
وقال عمارة بن
عقيل : ما سال من الحرّة : حرّة بنى سليم وحرة ليلى ، فهو الغور ؛ وما سال من ذات
عرق
الصفحه ١٨ : القائلون فى كندة بما قالوا (١) ، لمنازلهم من غمر ذى كندة ؛ فنزل أولاد جنادة هنالك ،
لمساكنهم ومراعى مواشيهم
الصفحه ٢٣٢ : العدوة (١) الدّنيا من بطن يليل إلى المدينة.
ومن حديث الزّهرىّ
، عن أبى حاتم (٢) ، عن سهل بن سعد ، قال
الصفحه ٧ :
أقطارها وأطرارها.
وذلك أنّ الفرات أقبل من بلاد الروم ، فظهر بناحية قنّسرين ، ثم انحطّ عن الجزيرة
الصفحه ٣٨ :
والفيض ، وبواط ،
والمصلّى ، وبدرا ، وجفاف (١) ، وودّان ، وينبع ، والحوراء ، ونزلوا ما أقبل من