الصفحه ٢٠٣ :
يومئذ إلّا ستّون
رجلا من المئتين ، وقتل دبيّة ، وأدرك المعترض وهو يرتجز (١) ويقول :
إن
الصفحه ٢٢٠ : :
ألا أيّها
اللّيث الذي جاء خادرا
وألقى بباجرمى
الخيام وعرّصا
عرّص : فعّل من
الصفحه ٢٦٥ : ء
، فأشار عليه قصير بن سعد اللّخمى ألّا يأتيها ، فعصاه ومضى ، فلما رأى من أمرها
ما أنكره ، قال : ما الرأى
الصفحه ٢٧٩ : ء والميم
بمّ بفتح أوّله ، وتشديد ثانيه : أرض من كرمان ؛ قال الطّرمّاح
:
ألا أيّها الليل
الذي طال
الصفحه ٣١٩ : منها بحرا ، ولا أعذب ماء ، ولا أحلى حلاوة ، ولا أصحّ صحّة
؛ وربّما أسنت البون جميعا مع بلد الصيد
الصفحه ١١ : وودّان ، ثم ينعرج إلى الحدّ الأوّل : بطن نخل وأعلى رمة.
ومكة من تهامة ، والمدينة من الحجاز.
وقال محمد
الصفحه ٣٣ : ذاد عنّا
النّاس إلّا سيوفنا
وخطّيّة ممّا
يترّص (١) زاعب
وكندة تهذى
الصفحه ١٢١ : ، على وزن أفعال : موضع محدّد
فى رسم ذى قار.
الأخدود الذي ذكره الله تعالى ، كان فى قرية من قرى نجران
الصفحه ١٢٢ :
فالنّطوف فصائف
فالنّمر
فالبرقات فالأنحاص (١)
هذه المواضع من
تهامة أو أكثرها ، وهى
الصفحه ١٤٧ : اليمانيّين :
لا أرض إلّا
إسبيل
وكلّ أرض تضليل
وقال أبو عبيدة :
إسبيل : جبل
الصفحه ١٩١ : : مذ عشرون سنة. قال : فهل فقدوا إلّا
رؤيته؟ قال : وما ذاك وقد أخذت ما لهم! قال فدعا غلامه ، فعرّفه موضع
الصفحه ٢١٨ : أبواب دراهم ، فى كلّ درهم ستّة دراهم ودانقان. قلت :
خذوا منّى بوزنها وأعطونيها. قالوا : نخاف السلطان
الصفحه ٢٣٥ : أيضا (١) :
بأرض البذّ فى
خيشوم حرب
عقيم من وشيك
ردى ولود (٢)
خيشوم
الصفحه ٢٤١ :
وقلن ألا البردىّ
أوّل مشرب
أجل جير إن كانت
رواء أسافله
اهتدمه
الصفحه ٢٦١ : فاخمشى
لك الويل حرّ
الوجه أو يبك من بكى
ومالك إنما قتل
يوم بطاح ، على ما تقدّم