الصفحه ٣٩ :
البلاد ، ولحقت
بهم حوتكة بن سود بن أسلم بن الحاف بن قضاعة ، وفضائل من قدامة بن جرم بن ربّان ،
وهو
الصفحه ٤٠ : سوادة
بن شلوة فى ذلك للهذيل :
أنهديّا إذا ما
جئت نهدا
وتدعى بالجزيرة
من نزار
الصفحه ٤٨ : من الأزد. وقال عدىّ بن وقّاع (٣) العقوىّ ـ وهو من العقاة من الأزد ، واسم العقى : منقذ بن
عمرو بن مالك
الصفحه ٥٤ : الله عليه وسلم قال
للأشعريّين حين قدموا عليه : «أنتم مهاجرة اليمن من ولد إسماعيل». وقال العباس بن
مرداس
الصفحه ٦٦ : قال لك : من أنت؟ فقل : غريب فأنزلنى ، وطريد فآونى ، وعزب فزوّجنى ، فإنه
سيفعل. ففعل ذلك قسىّ ، فقال له
الصفحه ٦٧ :
قال : فلم تزل
ثقيف مع عدوان حتى ربلوا ، فأخرجوا عدوان من الطائف.
قال هشام : إنما
سمّى الطائف
الصفحه ٦٨ : البلاد ، لمضر الأنجاد ، قد عثتم (١) فى الفساد ، فحلّوا بأرض سنداد ، فليس إلى تهامة من معاد».
ورماهم الله
الصفحه ٧٢ : واحد من البساتين ، لا حائط له (١). قال : فخرجت سيرين ومعها جواريها ، وأصلها رومىّ ، فعرض
لها رجل من
الصفحه ٧٦ : بالصلاة. قال ابن وثّاب عن أبيه : فجعلت أنظر إلى (١) الصفوف ، ما أرى أطرافها من كثرتها. قال : فلمّا كان عند
الصفحه ١٠٢ : ، وإسكان ثانيه ، بعده هاء مفتوحة ، وراء مهملة
: موضع من الجبل ، إليه ينسب الفقيه المالكى البغدادىّ : أبو
الصفحه ١٠٣ :
فجاء (١) كدرّ من حمير أبيدة
يمجّ لعاع البقل
فى كلّ مشرب (٢)
كدرّ
الصفحه ١٠٥ : بضمّ (١) أوّله ، وبالفاء بعدها تاء معجمة باثنتين من فوقها. قال
الهمدانىّ : وبعضهم يقول أثافة ، على لغة
الصفحه ١١٩ : ، قال الأخطل :
تغيّر الرّسم من
سلمى بأحفار
وأقفرت من سليمى
دمنة الدار
الصفحه ١٢٠ :
سرير ، شديد
الأدمة ، كثّ اللحية ، قد يبس على سريره ، وإذا لمست شيئا من جسده وجدته صلبا ، وعند
رأسه
الصفحه ١٣٨ :
بقاياكم الدّجّال
ببطن الأردنّ ، أنتم من غربيّه ، والدّجّال من شرقيّه». قال الراوى : ما كنت أدرى