الصفحه ١١٥ :
واحتلّ أهلك
أجيادا فليس لنا
إلا التذكّر (١) أو حظّ من الحزن
وقال أبو صخر
الهذلىّ
الصفحه ١٣٦ : واد فى ثافل الأكبر من جبال تهامة ، وفى بطن
أرثد عدّة آبار. وهما ثافلان : الأكبر والأصغر ، جبلان من
الصفحه ١٦ :
(١) وحدّ اليمن ممّا يلى المشرق : رمل بنى سعد ، الذي يقال له
يبرين ، وهو منقاد من اليمامة ، حتى
الصفحه ٦٧ : الرجل
ليولد له فى الليلة العشرة وأكثر من ذلك ، ولا يولد لمضر وربيعة فى الشهر إلّا
الولد الواحد ، فكثرت
الصفحه ١٠٢ : الناس ، قال كثيّر : إنما سمّيت الأبواء للوباء الذي بها ؛ ولا يصحّ
هذا إلّا على القلب. وبواديها من نبات
الصفحه ٣١١ :
وقال كثيّر :
فإنّك عمرى هل
أريك ظعائنا
بصحن (١) الشّبا كالدّوم من بطن تريما
الصفحه ١٠ : الحجاز إلى الشام ، إلى العذيب. والطائف من نجد ، والمدينة من نجد ، وأرض
العالية والبحرين إلى عمان من
الصفحه ٤٣ : جرم ونهد
بتلك البلاد وهى على ذلك الحلف ، حتى أظهر الله الإسلام ، ومن هنالك هاجر من هاجر
منهم ، وبها
الصفحه ٦٣ :
فكانت عادية (١) بن عامر بن قداد من بجيلة فى بنى عامر بن صعصعة ، وكانت
سحمة بن معاوية بن زيد فى بنى
الصفحه ١١٤ :
خرجن من الخوار
وعدن فيه
وقد وازنّ من
أجلى برعن
وأجلى بعيد من
الصفحه ١٨٧ : يكون من لفظ لملمت ، لأنّ ذوات الأربعة لا تلحقها الزيادة فى أوّلها إلّا فى
الأسماء الجارية على أفعالها
الصفحه ١٩٨ : ؛ وقال الطوسى : هى قرية من قرى
الجزيرة : قال عمرو بن كلثوم:
ألا هبّى بصحنك
فاصبحينا
الصفحه ٣٢٠ :
حبيب : تناضب شعبة من أثناء الدّوداء ، والدّوداء يدفع فى العقيق ؛ وأنشد لكثيّر :
ألا ليت شعرى هل
الصفحه ٤٩ :
إلى عمان
فداستهم كتائبنا
يوم الرّئال
فكانوا مثل من (١) حصدا
الصفحه ٨١ : :
ألا بلّغا عمرو
بن قيس رسالة
فلا تجز عن من
نائب الدّهر واصبر
شحطنا إيادا عن