الصفحه ١٧٣ : ، جاهلىّ :
ألا إنّ جيرانى
العشيّة رائح
دعتهم دواع من
هوى ومنادح
الصفحه ٣٠٤ : بالذهب ؛ وهو الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم لمناديل سعد بن
معاذ فى الجنّة أحسن منه. فحقن رسول
الصفحه ٣٥ :
__________________
(١) كذا فى س ، ق.
وفى ج «أربى رأسه على»
(٢) «ألا» : ساقطة من
نسخة ج.
الصفحه ٥٩ : لنا دون
النّساء كأنهم
مصاعيب زهر
جلّلت لم تخطّم
ولم ينج إلّا
كلّ صعل هزلج
الصفحه ٢١٣ : (٢) قد قال : لا نعلم فى الكلام على بناء أفعلى إلّا أجفلى ؛
وأظنّه اسما أعجميّا. وقد ذكرته فى رسم القيذوق
الصفحه ٢٩٢ : ،
قال أبو داود (٢) :
نخلات من نخل
بيسان أينعن
جميعا ونبتهنّ
تؤام
وقال
الصفحه ٣٣٥ :
لن يسلم الحرّ
الكريم بكره
وهل يفرّ الشيخ
إلّا مرّه
وقال آخر
الصفحه ١٨٨ : البرق ، لما فيه من الإهالة ، ولو كانت من
لفظ لا آكل إلا ما لوّق لى ، لكانت ألوقة (٧). والبجد : جمع بجاد
الصفحه ٩٠ :
(١) وجاء الله عزّ وجلّ بالإسلام (٢) وقد نزل الحجاز من العرب أسد ، وعبس ، وغطفان ، وفزارة ،
ومزينة
الصفحه ٣٠١ : التاء ، إلّا أحرفا جاءت عددا تحلّ محلّ الأسماء ؛ من ذلك تبراك
هذا ؛ وتعشار ، وتلقاء ، وتبيان ؛ وهما
الصفحه ١٥٧ :
المطربة : الطريق
الضيّق فى الجبل ، لا يكون إلا به أو بالحرّة. ويلى حورة الشامية ، ينازعها من
شقّها
الصفحه ٣٤٩ : .
وقد ترك بعض الرواة موضع ثور بياضا ،
ليبين الوهم وضرب آخرون عليه.
وقال بعض الرواة : من عير إلى كدى
الصفحه ٣٧ :
ماء لجهينة معروف
، فيقال إنهما بقيا بتلك البلاد ، وصارت بها جماعة جهينة (١).
وكانت بقايا من
جذام
الصفحه ٢٥٩ :
فلمّا قضى صلاته
قال : أبشروا ، فإن من نعمة الله عليكم ، أنه ليس أحد من الناس يصلّى هذه الصلاة
الصفحه ٣٥٠ : بين عير إلى أحد (٣). وأنظره فى رسم شمنصير ورسم الأكاحل.
الثّور الأغرّ على لفظ الأوّل إلّا أنّه معرف