الصفحه ٢٩٦ : (٢).
البيضة على لفظ الواحدة (٣) من البيض : موضع مذكور فى رسم الراموسة ، فانظره هناك.
البيضتان على لفظ تثنية
الصفحه ٣١٤ : وقد كاد لا يسلو
وأقفر من سلمى
التعانيق فالثّجل (٢)
وقالوا : تعنق ،
على الإفراد
الصفحه ٣١٦ : التثنية ، معرّف بالألف واللام : موضع من بلاد بنى
فزارة ، قبل ريم ، فلا أعلم إن كان هو والذي قبله موضعين
الصفحه ٣٢٥ :
عن أشياخ من بنى
تميم قد أدركوا الجاهلية ، قالوا :
وجدنا بالجزيرة
زمن عمر بن الخطّاب شيخا قديما
الصفحه ٣٣١ :
تيمات بتاء التأنيث ، مكان النون من الذي قبله (١) : موضع قد ذكرته فى رسم جند. فانظره هناك.
تيمار
الصفحه ٣٤٢ : بن الحارث :
من النّخل أو من
مدرك أو ثكامة
بطاح سقاها كلّ
أوطف مسبل
الصفحه ٣٤٦ :
يظلّ على
الثّمراء منها جوارس
مراضيع ضهب
الريش زغب رقابها
وقال
الصفحه ٣٤٧ : : الانبساط على الأرض ، ولضخم هذا الجبل
تضرب به العرب المثل فى الثقل ، فتقول : أثقل من ثهلان ، ولعظمه فى
الصفحه ١٩ : ،
تضمّهم المجامع ، وتجمعهم المواسم ، وهم يد على من سواهم ، حتى وقعت الحرب بينهم ،
فتفرّقت جماعتهم ، وتباينت
الصفحه ٢٥ : ؟ قال عبد عمرو. فقال كسرى : أنتم عباد
كلكم ، فسمّوا العباد.
وقال ابن شبّة ثم
ظعنت قضاعة كلّها (١) من
الصفحه ٦٤ : ملوك اليمن ،
فأرادهما على أخذ الشاة ذات الجدى ، فقالا له : خذ منها ما شئت ، فقال : هذه الشاة
الحلوب
الصفحه ١٣١ : فيقال أذرع أكباد ، وهى ضلع سوداء من
جبل يقال له أكباد. كذلك فسّرت أمّ شريك بيت أبيها تميم بن أبىّ بن
الصفحه ١٤١ :
الكلاب ، وهو نقا
قريب من النّباج ، وانظره فى رسم المرّوت.
إرمام بكسر أوّله وبميمين ، كأنّه مصدر
الصفحه ١٤٤ : بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ، حتى وقع من (١) عثمان فى بئر أريس ، فلم يقدر عليه.
الأريض بفتح أوّله وكسر
الصفحه ١٥٣ : شيبان. وقد تقدّم ذكره بأتمّ من هذا فى رسم الأمرار.
الأشاقيص بفتح أوّله ، وبالقاف والصاد المهملة ، على