الصفحه ١٨٠ : :
أفرع جبل. وكان رجل من بنى سعد بن خولان خطب إلى بنى حىّ بن خولان ، فأكبروا
نفوسهم عنه ودافعوه ، فلمّا
الصفحه ١٨٢ :
أكحل : موضع ببلاد
مزينة من الحجاز ، قال معن :
أعاذل من يحتلّ
فيفا وفيحة
الصفحه ١٨٤ : :
أرحنا معدّا من (٢) شراحيل بعدما
أراهم مع الصّبح
الكواكب مظهرا
وقال الأخطل فى
الصفحه ١٨٦ : : من
أدانى خراسان. وبربعيص : من حمص. والجنان : سواد الناس وما غطّى منهم الديار ؛
يقال : ادخل فى جنان
الصفحه ١٩٢ :
وجعفر بن الزّبير
بن العوّام هو الذي يقول :
هل فى أذكار
الحبيب من حرج
أم هل
الصفحه ٢٠٣ :
يومئذ إلّا ستّون
رجلا من المئتين ، وقتل دبيّة ، وأدرك المعترض وهو يرتجز (١) ويقول :
إن
الصفحه ٢١١ : مقبل :
يا هل ترى ظعنا
كبيشة وسطها
متذنّبات الخلّ
من أورال
وقوله
الصفحه ٢١٢ : : بأوطاس. قال : نعم مجال
الخيل ، لا حزن ضرس ، ولا لين دهس. وإلى أوطاس تحيّز فلّهم بعد أن انهزموا ، ومنهم
من
الصفحه ٢٢٠ : :
ألا أيّها
اللّيث الذي جاء خادرا
وألقى بباجرمى
الخيام وعرّصا
عرّص : فعّل من
الصفحه ٢٢١ :
بارق على بناء فاعل من برق : جبل بالسواد ، قريب من الكوفة ،
نزله سعد بن عدىّ بن حارثة بن امرئ القيس
الصفحه ٢٢٨ :
ويقال أيضا : بحار
غير مضاف ؛ وقال رجل من كلب يعيّر النّابغة الذّبيانى ، وكانت أمّه قد ماتت بهذا
الصفحه ٢٥٢ : .
وقال أبو غسّان :
البشر دون الرّقّة ، على مسيرة يوم منها ؛ فهذا بشر آخر. قال الأخطل فى الأوّل
الصفحه ٢٥٤ :
البياض ؛ قال ذو الرّمة وذكر حوضا : «جوانبه من بصرة وسلام». فإذا حذفوا الهاء
قالوا بصر ، فكسروا البا
الصفحه ٢٦٢ : الأصمعىّ هذه الأسماء لأنّ بغداذ بالفارسيّة : عطية الصّنم ؛
لأنّ «بغ» : صنم ، و «داذ» : عطية ، وكانت قرية من
الصفحه ٢٦٥ : ء
، فأشار عليه قصير بن سعد اللّخمى ألّا يأتيها ، فعصاه ومضى ، فلما رأى من أمرها
ما أنكره ، قال : ما الرأى