الصفحه ٢٤٩ : ، وإسحاق بن إبراهيم
البستى ، الذي يروى عن إسحاق بن راهويه.
فأمّا بشت ،
بالشين المعجمة ، فقرية من قرى
الصفحه ٢٥٥ :
يا لتميم (١) وذو قار له حدب
من الربيع وفى شعبان
مسجور
قد حلأت
الصفحه ٢٦٤ : : اسم ماء ،
قال ابن مقبل وذكر حربا :
رأتنا (٤) ببقعاء (٥) المتالف دوننا
من الموت
الصفحه ٢٨٠ :
ببنى فزارة ،
ويأخذ من أصاب منهم. فلما فرغ الحجّاج من أمر ابن الزبير ، نزل ببنى فزارة ، فأتاه
حلحلة
الصفحه ٢٨٥ :
بوسنج بضمّ أوّله ، والسين المهملة والجيم ، بينهما نون ساكنة :
عند باب هراة من خراسان ؛ يأتى ذكرها
الصفحه ٢٨٨ : ، وإسكان النون ، بعدها باء معجمة بواحدة ، وضاد معجمة : محفد باليمن ،
ينسب إلى حنبض بن يعفر (٤) اليهرىّ ، من
الصفحه ٣٠٦ : إليه فتحت التاء ، فقيل : التّخلىّ. قال : وقد سكنّاه ،
فلم نر به هامّة من الهوامّ ، وذلك متعارف فيه
الصفحه ٣٠٩ : إلى اليمن.
ومن أمثالهم : «عرف
بطنى بطن تربة». يضرب للرجل (٢) يصير إلى الأمر الجليّ. وأوّل من قاله
الصفحه ٣٢٢ : تحديدها فى صدر الكتاب.
وطرف تهامة من قبل
الحجاز : مدارج العرج ؛ وأوّلها من قبل نجد : مدارج ذات عرق
الصفحه ٣٢٩ : ء. وتيماء من أمّهات
القرى.
ويقال إنّها صلح
صالح أهلها رسول الله صلى الله عليه وسلم. ويقال إن يزيد ابن أبى
الصفحه ٣٣٨ : الثّرثار الحشّاك : نهر. وقال الهمدانىّ : الثرثار
: نهر يصبّ من الهرماس إلى دجلة. وقال أبو حنيفة : الثرثار
الصفحه ٨ : . وذلك أنه أقبل من قعرة اليمن ، وهو أعظم جبال العرب ، حتى
بلغ أطراف بوادى الشام ، فسمّته العرب حجازا
الصفحه ٣٢ : ،
فقتلهما ، فقال فى ذلك نهد أبوه :
وهل نجاتى من
دعوى عرابة أن
صارت محلّة بيتى
السّفح
الصفحه ٣٤ :
وغالوا بأخذ
المكرمات فإنها
تفوز غداة
السّبق عند التّفاضل
وكان حنظلة بن نهد
من
الصفحه ٧٨ :
ضرع وزرع ، لم
يجتمع لأحد من العرب مثله.
فدفعت بنو عامر
الطائف إلى ثقيف ، بذلك الشرط ، فأحسنت