الصفحه ١٠٨ :
عفا الجرف ممّن
حلّه فأجاوله
فذو الأثل من
ودّان وحش منازله
الصفحه ١٠٩ : ، بعده ياء معجمة باثنتين من تحتها
، ثم ثاء معجمة بثلاث.
وأثيّث بضم أوله ، تصغير أثيث ، وتخفّف ياؤه
الصفحه ١٢٣ : ، خارج من الحرم ، قال قيس بن ذريح :
فمكّة فالأخساف
أخساف ظبية
بها من لبينى
مخرف
الصفحه ١٣٩ :
قال محمّد بن حبيب
: العصداء : أرض لبنى سلامان ، فيها نقاع يشربون منها الماء. وقال ابن دريد
الصفحه ١٤٣ :
الثعالب : من بنى
قتّال بن مرّة ، وكانوا رماة.
أرياب بفتح أوّله وإسكان ثانيه ، بعده الياء أخت الواو
الصفحه ١٤٦ : :
تحمّلن من ذات
الإزاء كما انبرى
ببزّ التّجار من
أوال سفائن
الأزاغب بالغين
الصفحه ١٤٩ :
أسقف بفتح أوّله وإسكان ثانية وضمّ القاف. قال كراع : أفعل من
أبنية الجموع ، لم يأت واحدا إلّا فى
الصفحه ١٥٠ :
سنام من الرمل ؛
هكذا قال الخليل ؛ وأسنمة : اسم رملة (١) قريب من فلج ؛ قال (٢) زهير بن أبى سلمي
الصفحه ١٥١ :
ع (١) : وعلى مذهبه يجيء قول عمارة بن عقيل ، وقد اختاره غير
واحد من اللّغويّين فى أسنمة وأفاعية
الصفحه ١٥٢ : سبيل
التّبرّك والتشفّى من الأوصاب. هكذا تكرّر فى كتاب الهمدانى مضبوطا فى نسخة معاناة
(٤) : أسّىّ
الصفحه ١٥٩ : ، فأجزره ، أى دفع إليه شاة فذبحها ؛ ثم بدت للنبىّ صلى
الله عليه وسلم العمرة ، فأرسل خالدا إلى رجل من أصحابه
الصفحه ١٦٢ : وجمعهم (٢)
يرون الأذى من
ذلّة وهوان
وقال اليزيدىّ :
ذات الإصاد : أراد ذات حسى
الصفحه ١٧٠ :
الهمزة والعين
أعاجيل
بفتح أوّله
وبالجيم ، على وزن أفاعيل : موضع معروف ، شجير (١) تقضب منه السهام
الصفحه ١٧٣ : أوّله ،
وبالصاد المهملة ، على وزن أفعل : موضع بشرقىّ المدينة ، على بضعة عشر ميلا منها ،
وكان ينزله
الصفحه ١٧٤ : : أغى : ضرب من النبات. قال الأخفش لم أسمع أن أغيا نبت فى شىء من كتب
النبات ، ولم يعرفه الرّياشى ، ولا