الصفحه ١٣٢ :
المقلّسون من أهل
أذرعات بالسيوف (١) والرّيحان ، فقال عمر : مه ، ردّوهم. فقال أبو عبيدة : يا
أمير
الصفحه ١٣٣ :
فيد (١) ، ولا أحقّه. وأذنة ، مثله على وزن فعلة : موضع من ثغور
الشام ، إليه ينسب علىّ بن الحسين بن
الصفحه ١٤٢ : بقرب ذات الجيش ، وهو على ثمانية أميال من المدينة ، قال كثيّر :
تأمّلت من
آياتها بعد أهلها
الصفحه ١٥٨ : للكليبيّين (٤). وبأسفل نملى عيون لحسين بن على بن حسين ، منها ذات
الأسيل. وبأسفل نملى البلدة والبليد ، وبهما
الصفحه ١٧٥ : الصّميمينات
والأفاكل
الصّميمينات : جمع
صميمينة ، تصغير صمّانة ، وهى الصّلب من الأرض ، قال المخبّل
الصفحه ١٨١ : ء بالثّمد
من دون أقرن بين
القور (٢) والجمد
الأقطانيّون بفتح أوّله ، وبالطاء المهملة
الصفحه ٢٠٥ : (٢) :
تصيّد خزّان
الأنيعم بالضّحى
وقد جحرت منها (٣) ثعالب أورال
وقد ذكر الأصمعىّ
أنّه
الصفحه ٢٠٩ :
سقطت من بين الواو
والألف ، وأنه بذى أوران (١) ، موضع منسوب إلى البئر المتقدّمة الذكر(٢).
الأوأن
الصفحه ٢١٤ : المهملة ، على بناء فعل : واد فى بلاد
(٢) مزينة ، قال معن بن أوس :
فذلك من أوطانها
فإذا شتت
الصفحه ٢١٧ : : شعبة من
رضوى ، وهو جبل ينبع. ويقوّى هذا القول ما ذكرته فى رسم ضاس ، فانظره هناك. والذي
ذكره أبو عبيدة
الصفحه ٢٢٤ : : «ومسجد (٢) بطرف البتراء من ذنب كواكب». كذا قال : كواكب ، وإنّما هو
كوكب ؛ والله أعلم. وهو جبل فى ذلك
الصفحه ٢٢٧ : عيونها ، وهى البثنات ، وكان قبل أن ينكحها مقلّا ،
فلمّا عمّرت البثنات قال لها :ما خطرت (٢) من البثنة فهو
الصفحه ٢٤٢ :
برقة أذكر هاهنا.
منها برقة نعمىّ ، وبرقة صادر ، وبرقة الرّوحان ، وبرقة العيرات ، وبرقة أنقد
الصفحه ٢٤٥ :
أجليت أهل البرك
من أوطانهم
والحمس من شعبى
وأهل الشّربب
الحمس
الصفحه ٢٤٦ : ، قال الهمدانى : برهوت : فى أقصى تيه حضرموت.
البرود بفتح أوّله : اسم ماء لبنى بدر ، من بنى (١) ضمرة