الصفحه ٣٢٢ : تحديدها فى صدر الكتاب.
وطرف تهامة من قبل
الحجاز : مدارج العرج ؛ وأوّلها من قبل نجد : مدارج ذات عرق
الصفحه ٣٢٩ : ء. وتيماء من أمّهات
القرى.
ويقال إنّها صلح
صالح أهلها رسول الله صلى الله عليه وسلم. ويقال إن يزيد ابن أبى
الصفحه ٣٣٨ : الثّرثار الحشّاك : نهر. وقال الهمدانىّ : الثرثار
: نهر يصبّ من الهرماس إلى دجلة. وقال أبو حنيفة : الثرثار
الصفحه ٨ : . وذلك أنه أقبل من قعرة اليمن ، وهو أعظم جبال العرب ، حتى
بلغ أطراف بوادى الشام ، فسمّته العرب حجازا
الصفحه ٣٢ : ،
فقتلهما ، فقال فى ذلك نهد أبوه :
وهل نجاتى من
دعوى عرابة أن
صارت محلّة بيتى
السّفح
الصفحه ٣٤ :
وغالوا بأخذ
المكرمات فإنها
تفوز غداة
السّبق عند التّفاضل
وكان حنظلة بن نهد
من
الصفحه ٥٣ :
القبائل ما وقع بينها من الاختلاف والفرقة ، وتنافس الناس فى الماء والكلأ ،
والتماسهم المعاش فى (٣) المتّسع
الصفحه ٧٠ :
مع ملوك آل نصر
المغازى ، حتى أصابوا امرأة من أشراف الأعاجم ، كانت عروسا قد أهديت إلى زوجها ،
وولى
الصفحه ٧٣ :
وكتب إليهم أيضا
بقصيدة أوّلها :
يا دار ، عبلة (١) من محتلّها الجرعا
هاجت لى
الصفحه ٧٨ :
ضرع وزرع ، لم
يجتمع لأحد من العرب مثله.
فدفعت بنو عامر
الطائف إلى ثقيف ، بذلك الشرط ، فأحسنت
الصفحه ٨٤ :
فسوف يليها
بعدنا من يحلّها
ويسكن عوض (١) سهلها وحزونها
قال : وكان لبكر
بن وائل
الصفحه ٩٦ :
من النّفر
المرعى عديّا رماحهم
على الهول أكناف
اللّوى فأبان
الصفحه ٩٧ : أبضة من
أهلها فالأجاول
فوادى نضيض
فالصّعيد المقابل
وذكّرنيها بعد
ما قد
الصفحه ٩٩ :
يقال لها الشّورة
، لبنى خفاف من بنى سليم ، وماؤهم آبار يزرع عليها ، ماء عذب ، وأرض واسعة ، وكانت
الصفحه ١٠١ :
جوفه أحساء ماء ،
منها حسى يقال له الهدّار ، يفور بماء كثير ، بحذائه حاميتان سوداوان ، فى جوف