الصفحه ٣٣٠ :
فى بطن إضم ، وهى
لبنى دهمان من أشجع ، ثم تنزل غشى ، وهى لعذرة : ثم تنزل مطرائين ، وهى لليلى بنت
الصفحه ٣ : : ولا أعرف هذا.
ولعلها جلاميد ،
ففصلت الجيم من اللام.
قال أبو حاتم :
وفى رواية ابن جبلة : وادى
الصفحه ٤ : ، وهو ما يجتمع من ضرب ثمانية وعشرين فى مثلها
، فالحرفان من كلّ اسم مقيّدان بالتّبويب ، وأذكر باقى حروف
الصفحه ١٣ : سهول
الأرض منّى
فإنى سالك سبل
العروض
وأرض جهينة
والقبليّة كلّها حجاز.
وأمّا
الصفحه ١٥ :
والشّرف : كبد نجد ، وكانت منازل الملوك من بنى آكل المرار ، وفيها اليوم حمى
ضريّة ، وضريّة اسم بئر ، قال
الصفحه ٤٢ :
، فكانت الدّبرة يومئذ على بنى زبيد ، وفرّت جرم من حلفائها من زبيد ، فقال عمرو
بن معد يكرب فى ذلك ، وهو
الصفحه ٥٨ :
بها ما شاء الله
أن يقيموا ، ثم أجلت بجيلة وخثعم ابنا أنمار بن نزار من منازلها وغور تهامة ،
وحلّت
الصفحه ٦١ :
وبرة ، وانضمّت
موهبة بن الرّبعة بن هوازن بن عرينة ، إلى بنى سليم بن منصور. ودخلت أبيات من
عرينة فى
الصفحه ٨٠ :
فكانت بقرن
المنازل وحضن وعكابة وركبة وحنين وغمرة أوطاس (١) وذات عرق والعقيق وما والاها من نجد
الصفحه ٨٨ :
وانحازت مزينة بن
أدّ بن طابخة إلى جبال رضوى وقدس وآرة ، وما والاها وصاقبها من أرض الحجاز.
وظهرت
الصفحه ٩١ : .
أارة بفتح أوّله ومدّه ، وفتح الراء المهملة ، على وزن فعلة ،
كأنّ اشتقاقه (٢) من الأوار ، وهى جبل شامخ
الصفحه ٩٢ : زعمتم
ولكنّ الخوارج
مؤمنونا
الآسى على لفظ فاعل ، من أسا يأسو : اسم ماء بالبادية
الصفحه ٩٤ :
أانقة بالقاف ، على وزن فاعلة من الأنق : موضع قبل البقيع. وقد
ذكرته وحددته فى رسمه. قال ابن أذينة
الصفحه ١٠٤ :
واذكر به (١) سيّد الأقوام ذا بين
من القدام وعمرا
والفتى التانى
الصفحه ١٠٦ :
قال أبو حنيفة :
أثال : بالقصيم من بلاد بنى أسد ، والملا : لبنى أسد أيضا.
الأثاية بضم أوّله