الصفحه ٢٤٠ : ، على وزن فعلى ، وهو نهر دمشق ، قال
حسّان ابن ثابت:
يسقون من ورد
البريص عليهم
الصفحه ٢٤٢ :
برقة أذكر هاهنا.
منها برقة نعمىّ ، وبرقة صادر ، وبرقة الرّوحان ، وبرقة العيرات ، وبرقة أنقد
الصفحه ٢٤٥ :
أجليت أهل البرك
من أوطانهم
والحمس من شعبى
وأهل الشّربب
الحمس
الصفحه ٢٤٦ : ، قال الهمدانى : برهوت : فى أقصى تيه حضرموت.
البرود بفتح أوّله : اسم ماء لبنى بدر ، من بنى (١) ضمرة
الصفحه ٢٤٩ : ، وإسحاق بن إبراهيم
البستى ، الذي يروى عن إسحاق بن راهويه.
فأمّا بشت ،
بالشين المعجمة ، فقرية من قرى
الصفحه ٢٥٥ :
يا لتميم (١) وذو قار له حدب
من الربيع وفى شعبان
مسجور
قد حلأت
الصفحه ٢٦٤ : : اسم ماء ،
قال ابن مقبل وذكر حربا :
رأتنا (٤) ببقعاء (٥) المتالف دوننا
من الموت
الصفحه ٢٧٣ :
أيضا ، وياء ساكنة
، معجمة باثنتين من تحتها (١) ، وسين مهملة ؛ وهو موضع قرب مصر معروف ، قال أبو
الصفحه ٢٨٠ :
ببنى فزارة ،
ويأخذ من أصاب منهم. فلما فرغ الحجّاج من أمر ابن الزبير ، نزل ببنى فزارة ، فأتاه
حلحلة
الصفحه ٢٨٥ :
بوسنج بضمّ أوّله ، والسين المهملة والجيم ، بينهما نون ساكنة :
عند باب هراة من خراسان ؛ يأتى ذكرها
الصفحه ٢٨٨ : ، وإسكان النون ، بعدها باء معجمة بواحدة ، وضاد معجمة : محفد باليمن ،
ينسب إلى حنبض بن يعفر (٤) اليهرىّ ، من
الصفحه ٢٩٠ :
بيت لعوة بفتح اللام ، وإسكان العين المهملة. قصر من موطن الظواهر ،
إلى جنب خمر ، فى ديار همدان
الصفحه ٣٠٦ : إليه فتحت التاء ، فقيل : التّخلىّ. قال : وقد سكنّاه ،
فلم نر به هامّة من الهوامّ ، وذلك متعارف فيه
الصفحه ٣٠٨ :
من المواضع ،
وتقصار اسم للقلادة ؛ وتفعال فى المصادر مفتوح التاء ، إلّا تلقاء فلان ، وتبيان
الشي
الصفحه ٣٠٩ : إلى اليمن.
ومن أمثالهم : «عرف
بطنى بطن تربة». يضرب للرجل (٢) يصير إلى الأمر الجليّ. وأوّل من قاله